أوُمن بأنك أنقَى الصُدف وأحبها ليّ
أوُمن بأنك أنقَى الصُدف وأحبها ليّ
شيطلعك من راسي وارتاح شيطلعه
الوطن من راس الاسره
أعتقد في النهاية، الحياة كلها تتمحوّر حول التخليّ، لكن أكثر ما يؤلمنا دائمًا، هو أننا لا نمتلك اللحظة الكافية لـ نقول وداعًا
لست وحدك من يتألم، الناس ينوحون بأشكال مختلفة
يحزنني الصدى الذي يحلم ولو لمرة أن تكون له الكلمة الأولى
معكَ، تلون الحميمية صوتي.. حتى "مرحبًا" تبدو وكأنها اقترب
يمكنني المشي في أحلامي، بل وحتى الركض والتنقل بحرية .. لكني عاجزة عن فعل أي من هذا في الواقع
لو كانت ولادتي مرهونة بإرادتي، لرفضت الوجود في ظل ظروف ساخرة إلى هذا الحد
" تسقطُ الأجسادُ .. لا الفكرة "
"يجب أن تكون العلاقة بين شخصين ملاذاً آمناً، وليست ساحة معركة، العالم فيه من القساوة ما يكفي."