“وليس المقصود من إصلاح ذاتك أن تكون قوياً لا تُقهر أو كاملاً لا ينقصك شيء.. وإنما المقصود فعلاً أن تصل لتكون أفضل نسخة منك.. من نفسك أنت
“وليس المقصود من إصلاح ذاتك أن تكون قوياً لا تُقهر أو كاملاً لا ينقصك شيء.. وإنما المقصود فعلاً أن تصل لتكون أفضل نسخة منك.. من نفسك أنت
يموت ببطء..
من لا يسافر..
من لا يقرأ..
من لا يسمع الموسيقى..
من لا يعرف كيف يجد شيئا..
بفضل عينيه..
يموت ببطء..
من يحطم كبرياءه..
من لا يرغب في مساعدة أحد..
يموت ببطء..
من يصبح عبدا للعادة..
يعاود كل يوم نفس المسافات..
من لا يغير أبدا معاملته..
لا يجازف أبدا بتغيير لون ملابسه..
أو لا يتحدث أبدا مع غريب..
يموت ببطء..
من يتجنب العواطف..
وزوبعتها الانفعالية..
التي تمنحنا النور في العيون..
وتصلح القلوب الجريحة..
يموت ببطء
من لا يغير المكان
عندما يكون حزينا
في العمل أو في الحب
من لا يركب المخاطر
لتحقيق أحلامه
من، ولو لمرة واحدة في حياته
لا يتهرب من نصائح حساسة
عش الآن
جازف اليوم
بادر بسرعة
لا تموت ببطء
لا تحرم نفسك من السعادة
- بابلو نيرودا
وحدك....!
لا احد يقاسمك شرودك
ولا يتمعن في تفاصيلِ عينك الحزينة
لا احد يسحب يدك وانت تتضارب مع جدارن غرفتك
وتهدا
وتثور
وتصرخ
وتشغل موسيقتك الخاصة
وتطفئها
وصوت درويش
انتظرها....!
وتضع رأسك لتنام
فتصرخ احلامك
نريد ما بعد هذا النوم
لا شي بعده
سوى انتظرها
محمود درويش
"وحدي.. نعمْ كالبحرِ وحدي مِنّي و ليّ جزري ومَدّي وحدي وآلافُ الرُّبى فوقي، وكلُّ الدهرِ عندي"
البردوني
وتسألني .. أتعشقني
تخيّـل .. إنها تسأل
بربك كيف أسمعها
ألا من نفسها تخجل ؟
ألم تقرأ بأشعاري
بأني قتيلها الأول؟
وأني دون عينيها
ضياع ضائع أعزل
ألم تلمح بكفِّ الشمس
مكتوبًا لها مُرسل ؟
ألم تلمح بعرض البحر
ديوانًا بها مُنزل ؟
كانت تبدو خِصلات شعرها المُتمردة كـ شعاع شمسٍ تسلل مِن بين الغيوم
يجب أن تعلمِ بأنكِ بكل حالاتكِ فاتنه، ك عقد لؤلؤ يلفت إنتباه الجميع عند انقطاعه وتناثره
كانت تشبهُ اللون الثامن من ألوان الطّيف
و الحّرف التاسع و العشرون في الأبجدية كانت مستحيلة
شكرا
لم أحاول البحث يوماً عن سبب لهذا الإيمان،كنت أعرف فقط بأن الله بداخلي،يلازمني أكثر من ذاتي،إنه يشبه أن يتصل قلبك بالسماء،حتى في أعماق الغرق.