"لا يمكنني تغيير اتّجاه الريح، لكن في إمكاني أن أكيّف أشرعتي حتى أصل دومًا إلى غايتي".
لقيطة اسطنبول : إليف شافاق
"لا يمكنني تغيير اتّجاه الريح، لكن في إمكاني أن أكيّف أشرعتي حتى أصل دومًا إلى غايتي".
لقيطة اسطنبول : إليف شافاق
"أنا بخير، ألا تراني أحادثُ الجميعَ وأبتسم، ألا تراني أعطِي الطمأنينة للعابرينَ وأنا مُتَّزن، لا تقلق، فقط روحي متعبة، ونظراتي شاردة، وندوبي غائرة، ومشاعري ذابلة، حتَّى ابتسامتي حائرة، وأسأل الله فقط الثباتَ وتجاوزِ هذه المرحلة".
لقيطة اسطنبول : إليف شافاق
سوزان عليوان
كافكا
كيف لهذه المحادثة البسيطة
ان تضع هذا الكم الهائل من المشاعر دون لقاء
ميلينا
كنا نتعانق بين النصوص
...
من رسائل كافكا الى ميلينا
” عندما نخاف ونحن في أسرّتنا،
تفقد البيوت إمتيازها الوحيد “
بكل صدق ..
الكُل ينظرُ إلى وجهُكِ وهذا أمر طبيعيّ ، أنتِ جميلة والكُل يُخبرُك بهذا أما أنا فلا أنظرُ إلى وجهُكِ ، أنا أدخُل فيه.
خالد صدقة
خُذني معك !
خذ ما لديّ ، وما إليّ
وما فقدتُ من الحياة ، لعلّني أسترجعك !
بدر شاكر السياب
"أَشعرُ بالملل، ببرود الأيام، فقدتُ رغبتي بقراءة الكُتب، بمُشاهدة الأفلام والكتابة وحتى البُكاء، لا أودّ التواصل مع أحدّ ولا أشعر بأيّ رغبةٍ في مُخالطة الناس، كما لا يهمُني بتاتاً أن يُساء فهمي، لا شيءَ سِوى النوم والاستيقاظ على أملِ أنّ تمضي هذهِ الأيام."
- احمد خالد توفيق
في ذمّة الله ما ألقىٰ وما أجدُ
أهٰذه صخرةٌ؟ أم هٰذه كبدُ؟
- قالها الجواهريّ نيابةً عن البشريّة.