النتائج 1 إلى 6 من 6
الموضوع:

من الطارق | الرادود باسم الكربلائي +mp3

الزوار من محركات البحث: 43 المشاهدات : 758 الردود: 5
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    10\12\24 تمنيته حلم:(
    تاريخ التسجيل: November-2013
    الدولة: به سرا / بصرة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 61,908 المواضيع: 8,716
    صوتيات: 83 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 61713
    مزاجي: سويچ ˛⁽㋡₎⇣

    من الطارق | الرادود باسم الكربلائي +mp3




  2. #2
    احساس شاعر
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: بغداد الحبيبة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 61,724 المواضيع: 17,447
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 88602
    مزاجي: متقلب جدا
    المهنة: كرايب الريس
    أكلتي المفضلة: الباجه
    موبايلي: نوت ٢٠
    آخر نشاط: منذ 3 يوم
    الاتصال: إرسال رسالة عبر ICQ إلى فقار الكرخي
    مقالات المدونة: 17
    مشكورة هيفين

  3. #3
    10\12\24 تمنيته حلم:(
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فقار الكرخي مشاهدة المشاركة
    مشكورة هيفين
    شُكراََ لحضورك فقار

    منور

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: June-2018
    الدولة: بــــغـــداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 35,730 المواضيع: 5,001
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 24253
    مزاجي: متغير
    يسلموو

  5. #5
    10\12\24 تمنيته حلم:(
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Secluded مشاهدة المشاركة
    يسلموو
    منوره ورد

  6. #6
    صديق نشيط
    أبو محمد
    تاريخ التسجيل: June-2019
    الدولة: العراق - بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 243 المواضيع: 12
    صوتيات: 5 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 167
    مزاجي: من مدة وهو غائم ممطر مع هبوب
    موبايلي: أوف گلگسي دوز ( أبو الصفنة )
    آخر نشاط: 4/May/2023
    اعتقد جازماً ان الشاعر والرادود لم يوفقان في هذه القصيدة على الاقل في النص الفصيح منها اذ يقول :
    اهذا اجلي .. اغثني يا علي
    فمن الثابت في النصوص الواردة عن المعصومين ودونكم رواية وصية رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) الحديث الرابع من الجزء الاول لكتاب الكافي للكليني الصفحة 702 وما بعدها حيث جاء فيها :
    عَنْ عِيسَى بْنِ الْمُسْتَفَادِ أَبِي مُوسَى الضَّرِيرِ ، قَالَ : حَدَّثَنِي مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ ( عليهما‌ السلام ) ، قَالَ : قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللهِ ( عليه السلام ) : أَلَيْسَ كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه‌ السلام ) كَاتِبَ الْوَصِيَّةِ ، وَرَسُولُ اللهِ ( صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلم ) الْمُمْلِي عَلَيْهِ ، وَجَبْرَئِيلُ وَالْمَلَائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ ( عليهم‌ السلام ) شُهُودٌ ؟
    قَالَ ( عليه السلام ) : فَأَطْرَقَ طَوِيلاً ، ثُمَّ قَالَ ( عليه السلام ) : يَا أَبَا الْحَسَنِ ، قَدْ كَانَ مَا قُلْتَ ، وَلكِنْ حِينَ نَزَلَ بِرَسُولِ اللهِ ( صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلم ) الْأَمْرُ نَزَلَتِ الْوَصِيَّةُ مِنْ عِنْدِ اللهِ كِتَاباً مُسَجَّلاً ، نَزَلَ بِهِ جَبْرَئِيلُ مَعَ أُمَنَاءِ اللهِ ـ تَبَارَكَ وَتَعَالى ـ مِنَ الْمَلَائِكَةِ ، فَقَالَ جَبْرَئِيلُ : يَا مُحَمَّدُ ، مُرْ بِإِخْرَاجِ مَنْ عِنْدَكَ إِلاَّ وَصِيَّكَ ؛ لِيَقْبِضَهَا مِنَّا ، وَتُشْهِدَنَا بِدَفْعِكَ إِيَّاهَا إِلَيْهِ ، ضَامِناً لَهَا ـ يَعْنِي عَلِيّاً ( عليه‌ السلام ) ـ فَأَمَرَ النَّبِيُّ ( صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلم ) بِإِخْرَاجِ مَنْ كَانَ فِي الْبَيْتِ مَا خَلَا عَلِيّاً ، وَفَاطِمَةُ فِيمَا بَيْنَ السِّتْرِ وَالْبَابِ .
    فَقَالَ جَبْرَئِيلُ : يَا مُحَمَّدُ ، رَبُّكَ يُقْرِئُكَ السَّلَامَ ، وَيَقُولُ : هذَا كِتَابُ مَا كُنْتُ عَهِدْتُ إِلَيْكَ ، وَشَرَطْتُ عَلَيْكَ ، وَشَهِدْتُ بِهِ عَلَيْكَ ، وَأَشْهَدْتُ بِهِ عَلَيْكَ مَلَائِكَتِي ، وَكَفى بِي يَا مُحَمَّدُ شَهِيداً .
    قَالَ : فَارْتَعَدَتْ مَفَاصِلُ النَّبِيِّ ( صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلم ) ، وَقَالَ : يَا جَبْرَئِيلُ ، رَبِّي هُوَ السَّلَامُ ، وَمِنْهُ السَّلَامُ ، وَإِلَيْهِ يَعُودُ السَّلَامُ ، صَدَقَ ( عَزَّ وَجَلَّ ) وَبَرَّ ، هَاتِ الْكِتَابَ ، فَدَفَعَهُ إِلَيْهِ ، وَأَمَرَهُ بِدَفْعِهِ إِلى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه‌ السلام ) ، فَقَالَ لَهُ : اقْرَأْهُ ، فَقَرَأَهُ حَرْفاً حَرْفاً ، فَقَالَ : يَا عَلِيُّ ، هذَا عَهْدُ رَبِّي ـ تَبَارَكَ وَتَعَالى ـ إِلَيَّ ، وَشَرْطُهُ عَلَيَّ وَأَمَانَتُهُ ، وَقَدْ بَلَّغْتُ وَنَصَحْتُ وَأَدَّيْتُ .
    فَقَالَ عَلِيٌّ ( عليه‌ السلام ) : وَأَنَا أَشْهَدُ لَكَ ـ بِأَبِي وَأُمِّي أَنْتَ ـ بِالْبَلَاغِ وَالنَّصِيحَةِ وَالتَّصْدِيقِ عَلى مَا قُلْتَ ، وَيَشْهَدُ لَكَ بِهِ سَمْعِي وَبَصَرِي وَلَحْمِي وَدَمِي ، فَقَالَ جَبْرَئِيلُ ( عليه‌ السلام ) : وَأَنَا لَكُمَا عَلى ذلِكَ مِنَ الشَّاهِدِينَ .
    فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ( صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلم ) : يَا عَلِيُّ ، أَخَذْتَ وَصِيَّتِي وَعَرَفْتَهَا وَضَمِنْتَ لِلّهِ وَلِيَ الْوَفَاءَ بِمَا فِيهَا ؟ فَقَالَ عَلِيٌّ ( عليه‌ السلام ) : نَعَمْ ـ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ـ عَلَيَّ ضَمَانُهَا ، وَعَلَى اللهِ عَوْنِي وَتَوْفِيقِي عَلى أَدَائِهَا .
    فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ( صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلم ) : يَا عَلِيُّ ، إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُشْهِدَ عَلَيْكَ بِمُوَافَاتِي بِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَقَالَ عَلِيٌّ ( عليه‌ السلام ) : نَعَمْ أَشْهِدْ ، فَقَالَ النَّبِيُّ ( صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلم ) : إِنَّ جَبْرَئِيلَ وَمِيكَائِيلَ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَكَ الْآنَ ، وَهُمَا حَاضِرَانِ ، مَعَهُمَا الْمَلَائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ لِأُشْهِدَهُمْ عَلَيْكَ ، فَقَالَ ( عليه السلام ) : نَعَمْ ، لِيَشْهَدُوا ، وَأَنَا ـ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ـ أُشْهِدُهُمْ ، فَأَشْهَدَهُمْ رَسُولُ اللهِ ( صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلم ) .
    وَكَانَ فِيمَا اشْتَرَطَ عَلَيْهِ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بِأَمْرِ جَبْرَئِيلَ فِيمَا أَمَرَ اللهُ ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ أَنْ قَالَ لَهُ ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : يَا عَلِيُّ ، تَفِي بِمَا فِيهَا ؛ مِنْ مُوَالَاةِ مَنْ وَالَى اللهَ وَرَسُولَهُ ، وَالْبَرَاءَةِ وَالْعَدَاوَةِ لِمَنْ عَادَى اللهَ وَرَسُولَهُ ، وَالْبَرَاءَةِ مِنْهُمْ عَلَى الصَّبْرِ مِنْكَ ، وَ عَلى كَظْمِ الْغَيْظِ ، وَعَلى ذَهَابِ حَقِّكَ وَغَصْبِ خُمُسِكَ وَانْتِهَاكِ حُرْمَتِكَ؟
    فَقَالَ : نَعَمْ ، يَا رَسُولَ اللهِ .
    فَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه‌ السلام ) : وَالَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وَبَرَأَ النَّسَمَةَ ، لَقَدْ سَمِعْتُ جَبْرَئِيلَ ( عليه‌ السلام ) يَقُولُ لِلنَّبِيِّ ( صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلم ) : يَا مُحَمَّدُ ، عَرِّفْهُ أَنَّهُ يُنْتَهَكُ الْحُرْمَةُ ، وَهِيَ حُرْمَةُ اللهِ وَحُرْمَةُ رَسُولِ اللهِ ( صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلم ) ، وَعَلى أَنْ تُخْضَبَ لِحْيَتُهُ مِنْ رَأْسِهِ بِدَمٍ عَبِيطٍ .
    قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه‌ السلام ) : فَصَعِقْتُ حِينَ فَهِمْتُ الْكَلِمَةَ مِنَ الْأَمِينِ جَبْرَئِيلَ حَتّى سَقَطْتُ عَلى وَجْهِي ، وَقُلْتُ : نَعَمْ ، قَبِلْتُ وَرَضِيتُ وَإِنِ انْتَهَكَتِ الْحُرْمَةُ ، وَعُطِّلَتِ‌ السُّنَنُ ، وَمُزِّقَ الْكِتَابُ ، وَهُدِّمَتِ الْكَعْبَةُ ، وَخُضِبَتْ لِحْيَتِي مِنْ رَأْسِي بِدَمٍ عَبِيطٍ صَابِراً مُحْتَسِباً أَبَداً حَتّى أَقْدَمَ عَلَيْكَ .
    ثُمَّ دَعَا رَسُولُ اللهِ ( صلى‌الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلم ) فَاطِمَةَ وَالْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ ، وَأَعْلَمَهُمْ مِثْلَ مَا أَعْلَمَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، فَقَالُوا مِثْلَ قَوْلِهِ ، فَخُتِمَتِ الْوَصِيَّةُ بِخَوَاتِيمَ مِنْ ذَهَبٍ لَمْ تَمَسَّهُ النَّارُ ، وَدُفِعَتْ إِلى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه‌السلام .
    فَقُلْتُ لِأَبِي الْحَسَنِ ( عليه‌ السلام ) : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ، أَلَا تَذْكُرُ مَا كَانَ فِي الْوَصِيَّةِ؟
    فَقَالَ ( عليه السلام ) : سُنَنُ اللهِ وَسُنَنُ رَسُولِهِ .
    فَقُلْتُ : أَكَانَ فِي الْوَصِيَّةِ تَوَثُّبُهُمْ وَخِلَافُهُمْ عَلى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه‌ السلام ) ؟
    فَقَالَ ( عليه السلام ) : نَعَمْ وَاللهِ ، شَيْئاً شَيْئاً ، وَحَرْفاً حَرْفاً ، أَمَا سَمِعْتَ قَوْلَ اللهِ ( عَزَّ وَجَلَّ ) : ( إِنّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتى وَنَكْتُبُ ما قَدَّمُوا وَآثارَهُمْ وَكُلَّ شَيْ‌ءٍ أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ ) [١] وَاللهِ ، لَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللهِ ( صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلم ) لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) وَفَاطِمَةَ ( عليها‌ السلام ) : أَلَيْسَ قَدْ فَهِمْتُمَا مَا تَقَدَّمْتُ بِهِ إِلَيْكُمَا وَقَبِلْتُمَاهُ ؟
    فَقَالَا ( عليهما السلام ) : بَلى ، وَصَبَرْنَا عَلى مَا سَاءَنَا وَغَاظَنَا )
    ( الکافي للكليني ج :1 ص 702 - 707 )
    فهل من الالتزام بالوصية ان تستغيث فاطمة ( عليها السلام ) بعلي ( عليه السلام ) فإن استغاثت ( عليها السلام ) فقد خرجت عن الوصية وان اغاثها ( عليه السلام ) فقد خرج عن نص الوصية وان لم يغثها ( عليه السلام ) عند استغاثتها فذلك ليس من المروءة ولا الحمية فحاشاهما ( عليهما السلام ) من الخروج عن نص وصية الله ( عز وجل ) ووصية رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وحاشا امير المؤمنين ( عليه السلام ) عن نقص في المروءة والحمية بل كاتب القصيدة وقارئها هو اولى بالخروج عن نص الوصية وعن نقص المروءة والحمية .

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال