كنت أبكي ثم أضحك،
أغضب ثم أهدأ،
أقع ثم أقف،
أجلس ثم أركض
وكنت أحزن ثم لا أعرف
كيف كان الطريق للفرحة
فلقد تركت ضحكاتي الزائفة
إشارات لتدلني على طريق العودة
لكنها كأي وهم
تبددت وكأي كذبة
نصبت لي شركاً
فوقعت فيه
وضللت الطريق.
م
كنت أبكي ثم أضحك،
أغضب ثم أهدأ،
أقع ثم أقف،
أجلس ثم أركض
وكنت أحزن ثم لا أعرف
كيف كان الطريق للفرحة
فلقد تركت ضحكاتي الزائفة
إشارات لتدلني على طريق العودة
لكنها كأي وهم
تبددت وكأي كذبة
نصبت لي شركاً
فوقعت فيه
وضللت الطريق.
م