الرجل الذي لا يلتفت إلى: كيف تلفظ حبيبته الحروف .. رجل أمّي .... في الحب
الرجل الذي لا يلتفت إلى: كيف تلفظ حبيبته الحروف .. رجل أمّي .... في الحب
كففت عن الكثير و أنا أشق طريق العمر .. سوى أنني ما زلت أغار عليكِ كأي فتى في حي شعبي .. كما أنني أحبك و ... أحبكِ كذلك
كنت لا أفهم الرقص الشرقي.. حتى ارتكبتِه أمامي .. فصرت لا أفهمني حينه !
( مرتن في حيانا زارنا فيل ظريف بلطف قال لنا ليس هنالك ما يخيف . نحن الخير بطبعنا لا نرضى ظلم الضعيف لا يحيا بيننا الا الانسان الشريف )
معرف ليش اليوم تذكرتها . اخذت اكررها وأكررها حتى دمعت عيني حزناً بكيت . ايعقل ما نتعلمه في الصغر نكتشف زيفهُ بالكبر ونكتشف ان الشريف لا حول له ولا قوة والضعيف مظلوم . والحقير مرفوع مكرم
اي تناقض هذا واي حياه
المرأة الفاتنة هي الأكثر عرضة للشتم .. اللذيذ
كم أحب هذا الامتلاك حين تقولين لصديقة لكِ مثلاً : يقول عمر أن هذا الثوب يظهرني نحيفة
عمر بتعليقاته لو يضحكني لو يخليني اتأمل
حالياً افتقد ليجند واسون بالضحكة