خاطرة
لا زلنا نكتُب لآخرِ
رمق من الشوقِ
بأقلام الآمال
الميتةِ على أعتابِ الأمنياتِ
المؤجلة.
ذلك الغبارُ العتيقُ
غيَّرَ معالمها فاصبحتْ كأنها
مُلحَدةٌ
في رَمسها .
متى تنتهي
تبا للقلب
الشكراوي
خاطرة
لا زلنا نكتُب لآخرِ
رمق من الشوقِ
بأقلام الآمال
الميتةِ على أعتابِ الأمنياتِ
المؤجلة.
ذلك الغبارُ العتيقُ
غيَّرَ معالمها فاصبحتْ كأنها
مُلحَدةٌ
في رَمسها .
متى تنتهي
تبا للقلب
الشكراوي
رائع