سأمدحُ حسنها ومثلي بالمديحِ جديرُ
واستقيلُ مقصراً إن شابنيْ التقصيرُ
تكادُ الشمسُ حينَ تلمحُ وجهها
تُغضيْ حياءاً مما رأتْ وتمورُ

الشكراوي