كنتُ
أخشى
الكتابة ،
فأعتدت
أن
أكتب
بهذه
الطريقة
العمودية
خوفا ً
من
أن
يتوقف
أحدهم
عن
القراءة
لملله
من
طول
الجمل
ثم بدأت بتغيير
ذلك شيئاً فشيئاً
وبدأت كلماتي تتقارب أكثر فأكثر
ثم ادرکت أن
منيحبكسيقرأماتكتبحتىـلوأل تصقتالكلماتبجانببعضهابعضا ً
واں مں ىحىك سٮڡرا لك واں لم ىصع الىڡاط ..
من يحبك سيقرأ لك حتى وإن لم تكتب،