المشاهدات: 1313   المدة: 3:08   الدقة: عالية
التصنيف: موسيقى   الكلمات الدلالية: Hüsnü Şenlendirici
تعليق بواسطة qas!m
(محمد صبيح )
انصتِي أسفل القَلب
سـ تَسمعِين صوتَ هذا الحنِين فِي دَمك
سيداهمكِ كـ مَطر .. مِن رَحم غيّمةٍ لا تَملّ مَخاضها
أو كـ هذهِ الموسِيقى ..
التِي تُشبهُ فتاةً رائِعة .. فَقَدت حَبيبها بـ الأمس
......

( سومر )

كمن تنطق حيث النور والشمس
يقِظَةً تهمس ببطء .. تخترق العمق بهدوء
تمرح بسعادة لا ترى نفسها إلا طفلة تقفز هنا وتنط هناك
لا شئ يعكر صفوها ولا هموم
لا أشياء تضج في نفسها
.......

( نورانيّة )

.. إترك لي هذه الفسحة من غضب .. من دلال ربما ..
.. ربما أستعيدك في لحظة صفو طويلة .. أنثر في حضنك كل الدموع وعلى صدرك .. صغار ضرباتي العنيدة ..!
.. إترك لي هذه الفسحة من مخيلة .. على أن نهاية كل دمعة .. قبلة ..!

.......
( سورين )

يا ضحكات شموسي
يا وجه صباحي المتأجج في غياهب الدجى
تراقصي ..
عند نشوة الفرح !
وتحت غصون الزيتون بهجة أبزغي
بألحان ربيعك تمايلي
........

( تفاصيل)

"فك قيدي...أما علمت بأن الشجون...محط جنون...والقوس..قاب قوسين...ومائه
.
.
فك قيدي....وشد الوثاق...أما سمعت بأن العيون...لايماريها.. سوى نوباتك..انت.
.
.
فك قيدي...وتجاهل..معطياتي...
وليكن الانبثاق
من عمق الرغبه...نورا يحررنا...
........
( ليديا )

من شباك نافذتها .. ترقب كل سيارة عابرة
ترسل معها عتاب غيابك .. ترسله دون أمتعة ... تهربه حتى لا تلتقيان
في انتظار دقتك المحيية ..
لا شيء يفتح شهية العناق أكثر من هذا الانتظار
........

( راهب )
شفة اخرى ...

ينسل الهمس بلا خوف ...
يزحف عند ولادته ...
كالظلّ يراقب ضفتها ...
كي ينشر ليل ضفيرتها ...
شفة اخرى ...
تغتال الكأس على جفني ...
وتطيح بكل حكايا الصيف في العلن ....
اذ تولد في الكفّ نبوءتها ...
او تُشرَع غنجاً يتدلى ...
من نثٍّ يحمل غيب رحيق ...
تتشكل في الطين روايته ..
شفة اخرى ...
.....

( fairy touch )

لن تجدي كل تلك المخاتلة نفعا ....
فعيناك تلعب الغميضة مع امرأة طفلة ....
و الاطفال يعرفون المغزى من الالعاب بالفطرة ..
​ايها المتعب بعدا ....ببساطة ....اقترب
...........

(لانا احمد )

نمت على اصابعها أوراق أحاديثه ، تهوى ملامستها كل لحظة ،
وهبته كل ما تملك حتى مشاعر الأمومة سجلت بإسمه ،
ولأنه كنبضات القلب وهي القلب بقيت منتظرة بعيدة عن هاوية الفراق .
.......

( زهرة الكاردينيا )

أيتها المحبوبة .. نسق من خيال أنتِ
تأسرني عيانك ..
مابين ضفتين وحلمين اراكِ
ملاك يأسر الألباب
...........

( بريق الماس )

اي ليل يعتريك هذا المساء
واي ذكرى مازالت تبستم لقلبك .. وعينيك ..يالـ صدق عينيك اما زلت اسكنهما ؟ ..
ايهاااا الحاضر في غياب الوهم ..
ياضالتي التي سرت عمري انشدها ...
........

( Neo)

مهلاً
ايتها المتشحةُ القربَ والنأيَ معاً
يا كلَّ ملامحِ الماء
ما زلتُ ضوءاً ... يتكسرُ في اولى خطواتِ المعنى
يتعثرُ خوفاً ... من وقعِ حروفِ الجرِ .. أنْ تجعلَ للكلمةِ المضيئةِ تلك ... علامةً فارقة
.........