قصيـدة " يا علـي شيـعت فاطمـة " - باسـم الكربـلائي - الليـالي الفاطميـة 1441 هـ - 2020 بواسطة محمد سعيد في 2020/1/20 (منذ 5 سنوات) تنزيل (14.5 MB) رابط قصيرg+ftاغلاق
المزيد من المقاطع بواسطة محمد سعيد
يَاعَلِيْ...لوْ دِفَنْتِ السِّمَه
يَاعَلِيْ...قِصِّتَكْ مُـؤلِـمَـه
يَاعَلِيْ...يَاعَلِيْ
****************************
مِنْ شِلِتْ نَعْشِ الوِدِيعَه اِعْلَه الچِتَافْ
بَـيَّـنِ اِبْـوَجْـهِ الـوَرِدْ لـونِ الجَفَافْ
چَانَت ارْبَـابِ الحَرُبْ مِنَّكْ تِخَافْ
صِرِتْ خَايِفْ مِنْ شِلِتْ نَعْشِ العَفَافْ
مُسْتَحِيلْ...دَمْـعِـتَـك تِنْحِبِسْ
مُسْتَحِيلْ...وِ اِنْتَه دَافِنْ شَمِسْ
مُسْتَحِيلْ...يَـاحِـزِنْ تِـكْـتِـمَـه
يَاعَلِيْ
*************************
تِمْشِيْ گُوَّه اِوْ تِسْألِ الله الثَّبَاتْ
هِيَّه بَعْدِ الغَالِيْ مَا تِسْوَه الحَيَاةْ
تِـرِدْ لِلـبـيـتِ اِوْ تِـرِدِّ الـذِّكْـرَيَـاتْ
تِلْگه سِبْحَه اِوْ يَمْهَا سِجَّادَةْ صَلَاةْ
ذِكْرَيَاتْ...بِالگلُبْ عَـايِـشَـه
ذِكْرَيَاتْ...وِ اِنْتَه وِلْفَكْ مِشَه
ذِكْرَيَاتْ...بِيْهَا دَمْعَكْ دِمَـه
يَاعَلِيْ
*************************
اِشْلونْ رَاحِ اِتْعِيشْ وِ الهَمْ مِعْتِنِيكْ
وِ اِنْتَه رَاحَتْ فَاطِمَه الزَّهْرَه اِمْنِ اِديكْ
هِـيَّـه بِـالـشِّـدَّاتْ چَـانَـتْـلَكْ شَـرِيـكْ
يَاعَلِيْ اِوْ ليلِ الهَجُرْ شِمْسَوِّيْ بِيكْ
مِنْ تِشُوفْ...دَارَكِ الخَالِيَه
مِنْ تِشُوفْ...مَاتَتِ الغَالِيَه
مِنْ تِشُوفْ...دِنْيِتَكْ مُظْلِمَه
يَاعَلِيْ
**********************
يَـاجَـبَـلْ يَـالمَا يِهِزَّكْ طَـارِيْ رِيـحْ
عُگُبْ فَاطِمْ صِرِتْ مِنْ توْگفْ تِطِيحْ
كُـونْ الله اِيْسَاعِدَكْ گلْبَكْ جَـرِيـحْ
سَاكِتِ اِوْ يَافَاطِمَه اِعْيُونَكْ تِصِيحْ
كِلْشِيْ بِيكْ...بِيْ مَلَامِحْ حِزِنْ
كِلْشِيْ بِيكْ...عَالوِدِيعَه يِـوِنْ
كِلْشِيْ بِيكْ...دَمْعِتَكْ تِلْچِمَه
يَاعَلِيْ
***********************
إنْتَه بين اصْحَابَـكِ اِوْ جَـرْحَـكْ چِبِيرْ
اِتْگِلْهُم اصْعَبْ شِيْ عَلَى ابْن آدَمْ يِصِيرْ
يَـمَّـه تِنْطَگ حُرْمِتَه ، اِوْ هُوَّه أسِـيـرْ
هَـايْ مَـا يِرْضَاهَا كِلْ صَاحِبْ ضَمِيرْ
مَاهُوْ خوفْ...لـوْ حَبِلْ چَتَّفَكْ
مَاهُوْ خوفْ...بَسْ نَبِيْ اِمْكَلِّفَكْ
مَاهُوْ خوفْ...وِ اِنْتَه حَامِيْ الحِمَه
يَاعَلِيْ
**************************
اِتْصِيحْ يَاسَلْمَان اعِنِّيْ اِعْلَه الوِنِينْ
آنَـه دَافِـنْ فَاطِمَه اِوْ دَافِـنْ جَنِينْ
چِنِتْ وينِ اِوْ صِرِتْ يَابُوْ الحَمْلَه وينْ
اِشْگدْ عَجِيبِ الموتْ يَاخِذْ كِلْشِيْ زينْ
يَاحَزِينْ...مِنْكِسِرْ خَاطِرَكْ
يَاحَزِينْ...الله الـيْـصَـبِّـرَكْ
يَاحَزِينْ...اِبْرُوحَكِ الهَايِمَه
يَاعَلِيْ
************************
بَعَدْ فَاطِمْ إلْمَنِ اِتْسولِفْ تِرُوحْ
تُبْقَه بَـسِّ اِمْگابُلِ البِيرِ اِوْ تِنُوحْ
تِحْچِيْ كِلِّ اِهْمُومَكِ اِوْ كِلِّ الجُرُوحْ
رُوحَكِ الزَّهْرَه اِوْ بُقيتِ اِبْلَايَه رُوحْ
بِالحَيَاةْ...مَـا بُـقَـالَكْ أمَـلْ
بِالحَيَاةْ...صَعْبَه عَايِشْ تِظَلْ
بِالحَيَاةْ...حِـزِنْ مَـا أعْظَمَه
يَاعَلِيْ
«««««««««««««««««««««
للشاعر : كرار حيدر الخفاجي