[ ليـل فـراق إجـه اعـله البـاب ] - باسـم الكربـلائي - الليـالي الفاطميـة 1440 هــ - 2019 بواسطة صفاء العامري في 2019/2/5 (منذ 6 سنوات) تنزيل (16.2 MB) رابط قصيرg+ftاغلاق
المزيد من المقاطع بواسطة صفاء العامري
ليل افراگ احسبه احساب
ليل افراگ اخلصه عتاب
ليل افراگ....
انه ويه الباب راح اسهر
واسمعه عتاب واتحسر
واشوفن زمزم اعيوني
نهر عطشان للكوثر
انه ياباب انه حيدر
انه الكاسر ضلع خيبر
وراك انته ضلع روحي
عجيبه اشلون يتكسر
ليش الليل اخلصه ادموع
ليش الليل احسبه اضلوع
ليش الليل ارسمه اغياب
ليل افراگ
____________________
ألا يابابي لوتسمع
كلام اعيوني والمدمع
يگول الفارگت عيني
بعد بحلامي ماترجع
جمر حسراتي من تطلع
احس أنفاسي تتگطع
راحت فاطمه ودمي
وگف مايرضه يتوزع
هذا الموت اخذها وراح
هذا الموت أعذبك صاح
هذا الموت إليه أشجاب
ليل افراك
____________________
فهمني الباب بالنظرهْ
حچالي اهوايه عالزهرهْ
ولوهـا وماحچت بسمه
صاحت ياعلي العصرهْ
يماي وباگته الصحرهْ
دليلي الضامي شصبرهْ
هجوم اللي كسر ضلعچ
هجوم الليل عالگمرهْ
بين النار إذا تمشين
بين النار اشوفچ دين
بين النار أشوف احجاب
ليل افراگ
____________________
وحق من قال ألم نشرح
إله الكون لويسمح
على الباغين أجر سيفي
إدين وروس أضل اذبح
اسوي المعركهْ ابمسرح
وستارة موتهم تفتـح
وأشـوفْ العالم ابأسره
مصيرهْ الـ بالورد يجرح
وين ايروح الي المطلوب
وين ايروح احمله اذنوب
وين ايروح اطلبه احباب
ليل افراگ
____________________
يالون العافيهْ اشلونچ
بدون العايش ابدونچ
أخاف امن الگبر وأدري
يطيح اترابه بعيونچ
لإن يالزهره يدرونچ
علي ابروحچ يدفعونچ
ابوفاتچ چانت أمنيتي
أفـك صدري اويدفنونچ
صوت الروح اريد اوياچ
صوت الروح بعيدهْ أنساچ
صوت الروح جرح ماطاب
ليل افراگ
____________________
على الرمشين أثر دمعهْ
ونهار ابعازهْ الشمعهْ
يروحي اشماتت ابروحي
شمس لو ماتت البضعهْ
يطيحهْ ماي عالوسعهْ
الدمع لو طاح شيرجعهْ
حمامة بيتي الحنينهْ
قتلها الخاين ابربعهْ
باب الدار اسمعهْ ايگول
باب الدار انه المكتول
باب الدار اشوفه اخضاب
ليل افراگ
____________________
عُمرها الليلهْ مدري اشكد
بلا نور وگمرها ارمد
واشهد صارت النجمهْ
بعيدهْ وإنتي منها أبعد
يمن تسوين چم فرقد
إلچ بيه اثنعش مرقد
يلملبسه الحجاب احجاب
انه والناس إلچ نشهد
راح اشتاگ إلچ كل يوم
راح اشتاگ انه المهموم
راح اشتاگ إليه اسباب
ليل افراگ
____________________
كلمات الشاعر - احمـد الذهبــي