الرادود الایراني الحاج ميثم مطيعي في مصائب کربلاء و قضية فلسطين
الشاعر: احمد حسن الحجيري
أنا قتيلُ العَبراتْ … أنا لَهيبُ الحسراتْ
أنا الحسينُ بن علي … أنا وَجيبُ الصَّرَخات
آهاتي تَلْهَبْ
لن أَنسى زينبْ
مِن بعدي تُسلَبْ
ذَبِلَ الصِّغار … كماءٍ جَفْ
ها هو الحِصار … بهم قدْ حَفْ
يَصْعُبُ الفِرار … بأرضِ الطَّف
(سیِّدی حسین، حبیبُ الله)
صاحَ الجريحُ بالشهيدْ : … آهٍ أخي نَزْفي شَديد
حيثُ الجِراحاتُ تهُونْ … خُذْني لعالَمٍ جديد
قد جفّتْ عُروقي
تِهتُ عن طريقي
خُذنِيْ يا صديقي
عندما تَحين … لحظةُ الصمتِ
اِرقَبِ الحسين … متى يَأتي
وامْدُدِ اليدين … لِكيْ تأتي
(سیِّدی حسین، حبیبُ الله)
المزيد من المقاطع بواسطة ابوجاسم
الشاعر: احمد حسن الحجيري
أنا قتيلُ العَبراتْ … أنا لَهيبُ الحسراتْ
أنا الحسينُ بن علي … أنا وَجيبُ الصَّرَخات
آهاتي تَلْهَبْ
لن أَنسى زينبْ
مِن بعدي تُسلَبْ
ذَبِلَ الصِّغار … كماءٍ جَفْ
ها هو الحِصار … بهم قدْ حَفْ
يَصْعُبُ الفِرار … بأرضِ الطَّف
(سیِّدی حسین، حبیبُ الله)
صاحَ الجريحُ بالشهيدْ : … آهٍ أخي نَزْفي شَديد
حيثُ الجِراحاتُ تهُونْ … خُذْني لعالَمٍ جديد
قد جفّتْ عُروقي
تِهتُ عن طريقي
خُذنِيْ يا صديقي
عندما تَحين … لحظةُ الصمتِ
اِرقَبِ الحسين … متى يَأتي
وامْدُدِ اليدين … لِكيْ تأتي
(سیِّدی حسین، حبیبُ الله)
لو أغلقُوا كُلَّ الدُّروب … و قَيَّدونا بالخُطوب
للقُدسِ نحنُ قادمونْ … فالقدسُ مِعراجُ الشُّعوب
الشِّمرُ صُهيون
ذو البيتِ الموهون
ملعونٌ ملعون
يا سَنا الصَّباح … أنتمُ القِنديل
وجِّهوا السِّلاحْ … نحْوَ إسرائيلْ
واقبِضُوا الأرواحْ … مثلَ عزرائيل
(سیِّدی حسین، حبیبُ الله)
http://meysammotiee.ir/post/703