الرادود الایراني الحسيني الدكتور الحاج ميثم مطيعي
الشاعر: احمد حسن الحجيري، محمد مهدی سیار
بردم از کوفه تا شام غوغا ... با خودم کربلای غمت را
[حملتُ معي من الكوفة حتى الشام رزية كربلائك]
بس که خون گریه کردم ز داغت ... لاله روییده صحرا به صحرا
[بكيت من مصيبتك كثيرا حتى نامت زهرة التوليب في كل الصحراء]
آه، از چهل شب غربت ... آه، از چهل شب حسرت ... آه، از دل بی‌طاقت
[آه من غربة أربعين ليلة ... آه من حسرة أربعين ليلة ... آه من فؤاد لايصبر]
(آه، یا حبیبی حسین)
كربلا شُعلةٌ ليسَ تُطفى
لستُ أسطيعُ مولايَ وَصفا
عَصَفَ الموتُ بالسِبطِ عَصفا
وهو نَبعُ الحياةِ المُصَفَّى
يا مُفرَداً حَيرانا ... يا من قضى عَطشانا ... يا من بقى عُريانا
(آهٍ حبيبي حسين)
أهطَلَ الدَمعَ غَیمُ العِتابِ
حانَ للبَدرِ وقتَ الغِیابِ
هَیَّجَت لَوعَتی و انتِحابی
أربعينٌ مَضَت بالعَذاب
نَحنُ الأُساری جِئنا ... من بَعدِ أن سُبِینا ... عُدنا فَقُم حَیِّینا
(آهٍ حبيبي حسين)
المزيد من المقاطع بواسطة ابوجاسم
الشاعر: احمد حسن الحجيري، محمد مهدی سیار
بردم از کوفه تا شام غوغا ... با خودم کربلای غمت را
[حملتُ معي من الكوفة حتى الشام رزية كربلائك]
بس که خون گریه کردم ز داغت ... لاله روییده صحرا به صحرا
[بكيت من مصيبتك كثيرا حتى نامت زهرة التوليب في كل الصحراء]
آه، از چهل شب غربت ... آه، از چهل شب حسرت ... آه، از دل بی‌طاقت
[آه من غربة أربعين ليلة ... آه من حسرة أربعين ليلة ... آه من فؤاد لايصبر]
(آه، یا حبیبی حسین)
الضحايا تُحاكِي الضحايا
صَوَّبتْ أُمنياتي البلايا
وارْتَوتْ من شُحُوبِي الرَزايا
وأَغَمَّتْ حياتي المنايا
هَدَّتْ قِوايَ السُّرَى ... ألْهِمْ فؤاديْ صَبْرا ... وأنتَ فوقَ الثرى
(آهٍ حبيبي حسين)
كربلا شُعلةٌ ليسَ تُطفى
لستُ أسطيعُ مولايَ وَصفا
عَصَفَ الموتُ بالسِبطِ عَصفا
وهو نَبعُ الحياةِ المُصَفَّى
يا مُفرَداً حَيرانا ... يا من قضى عَطشانا ... يا من بقى عُريانا
(آهٍ حبيبي حسين)
أهطَلَ الدَمعَ غَیمُ العِتابِ
حانَ للبَدرِ وقتَ الغِیابِ
هَیَّجَت لَوعَتی و انتِحابی
أربعينٌ مَضَت بالعَذاب
نَحنُ الأُساری جِئنا ... من بَعدِ أن سُبِینا ... عُدنا فَقُم حَیِّینا
(آهٍ حبيبي حسين)
http://meysammotiee.ir/post/693