قصـة من البـداية | الحـاج باسـم الكربـلائي | شـهادة الإمـام الجـواد (ع) 1440 هــ بواسطة محمد سعيد في 2019/11/1 (منذ 5 سنوات) تنزيل (18.6 MB) رابط قصيرg+ftاغلاق
المزيد من المقاطع بواسطة محمد سعيد
بدموعه اليدون حافرها
كان الله بعون الحاضرها
لآخرها... لآخرها
بده بـعمر الصبا بدور الإمامه
صبي وراي العلم بان ابكلامه
تعرفه لو رفع چفه ابسلامه
يشع منه الشرف والإستقامه
عن الدنيا هايه غض طرفه
بعيون العباده الما تغفه
اوصاف التگللك ماوصفه
عاذرها... عاذرها
___________________________
أخـذ من الرضا هاي الفراسه
ومن موسى بن جعفـر دگ أسـاسه
من سولف لجم أهل السياسه
وخله اليحچي بيهم محني راسه
من هيية وقاره ومن عزمه
ما يجرأ عـدوه يگول إسمه
بس گلبه اعله ناسه بي رحمه
ناثرها... ناثرها
___________________________
خليفتهم بدأ بفكاره يهتم
وگله اثبت الهم انته الأعلم
الجواد من ابتده يجاوب تبسم
وترك حيره ابوجه يحيى ابن أكثم
حاججهم بمجلس بي وحده
سكتهم حياءا من رده
وخيول ابحقدهم مايهده
حافرها... حافرها
___________________________
بلغ من العمر زهرة شبابه
مثل رهبة علي نفس المهابه
يرحب من تجي الناس اعله بابه
يشيل ايده ابدعوته المستجابه
والگـاصد لبابه ماينذل
يندله اعله ضيه الما يندل
واچفوفه لدعائه للـيسأل
ذاخرها...ذاخرها
___________________________
ياوسفه الكريم اتخـونه الانجاس
من حقه الشبة يحقد على الماس
چان المعتصم كل دوره وسواس
حتى السم يدسه اقرب الناس
كل واحد يطيع الشـبه له
صعبه اعله الإمام ومو سهله
من بيته الخيانه ومن أهله
دابرها...دابرها
___________________________
سم أم الفضل بي لوعة البين
من هذا الإسم مامعتقـد زين
إذا أم الفضل هذا الفضل وين
أم الفضل وحده ابعهد الحسين
ملعونه الخيانه وطاريها
والناس التبيع الشاريها
والدمعه التطفي ابجـاريها
ناظرها...ناظرها
___________________________
مشه السم خايف ومو عن قناعه
ابجسد من يستحق سمعا وطاعه
ذبل لون المساجد يم وداعه
تشيل اجنازته امتون الشجاعه
حي رغما إمامي عالمصرع
للموت لأمرهم مايخضع
فزعه وتلگه روحه هم تفزع
ناذرها...ناذرها
___________________________
كرسي المعتصم موضوعه موضوع
ورث من والده الچان امره مسموع
أمر ورث الرشيد لولده مشروع
بس إرث النبي عالـزهره ( ممنوع )
لو بس عن أرضها ماتهتم
لكن يم ضناها چان الهم
شافت بالنحور الطاهره الدم
غامرها...غامرها
___________________________
ڪـلمات الشاعر المبـدع :- إيـهاب المالڪـي
___________________________