ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
القصيدة: عمتنا زينب
أداء:محمد باقر الخاقاني
كلمات:عادل اشكناني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عَمَّتي ما أقرَح الجَفْنَ سِوَاكِ...
بالبُكا عَلَّمّتِ وَرْقَاءَ الأرَاكِ...
كيفَ لا تُبدي لكِ العينُ اِحْمرارْ؟!.
و احمرارُ الأفْقِ عي جَفنَيْكِ حاكِي...
هكذا كانت نِداءاتُ السَّماء
فعلى زينبَ فلتَبْكِ البَوَاكِي...
انا اللّي سَد نوحي الفضا...
بلحظه فرَح گلبي ما حِظَى...
آنا المُهَيِّجْ حزْن الطفوف
علِي اِبِن موسى الرِّضا...
هوَّنت عمَّتنا اِللّي يجي
و أنسَتنا كِل هَمنا اللّي مضى...
[أوْرَثَتْنا الكربَ و البَلاءْ]
كرْب و بلا لهسَّه ما انگضى...
الخلّت علينا ايّامنا طول العمُر سُود
عمتنا زينب...
دمعة رسول الله إلى الحجةَ الموعود
عمتنا زينب...
ما لا يُرىٰ و ما يُرىٰ صَب دمْع العيون
لحسين جّدنا...
لاچن البچّه الحسين و هوَ بنفسه يجُود
عمتنا زينب...
عمتي المظلومة...عمتي المظلومة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شيعَتي أوْصِيكُمُ بالنَّوح ما إنْ...
عذْبَ ماءٍ ذُقتُمُ يوماً ، و لكِن...
فلْيكُنْ نوْحًا لهُ تُدمَى القُلُوب
لقطيع النَّحْرِ مرضُوضِ الجَناجنْ
فضمانُ الفَوْزِ في هذا النُّواحْ
و أنا في الحشْر عندِ اللهِ ضامِن...
يا أبْنَ شَبيِبَ إذا تنتحِب...
مُسعْدِ امَّي الزهره تنحِسِبْ...
و الدمعة لو علِى الخَدْ جِرَت
بالمحشر تجينا بلا ذَنِبْ...
جدِّي الحُسين إذا تندبْه
تسبيح إلك نَدْبَك ينكِتِبْ...
إسلِب وَقَارَك من تذْكِره
بحرِّ الشمس عاري و منسِلِبْ...
إن چَان رايد بالقيامة الجنَّة تضْمِن
ابچي لحْسين
إن چان ويَّانا تريد بعَدَن تسِكِن
ابچي لحْسين
چلمه أخيره و تختصر كل هالمضامين
و اسمعها مني
[يا أبْنَ شبيبِ إنْ كُنْت باكيًا لشَيءٍ]
ابچي لحْسين
حسين اااه.... حسين اااه... حسين اااه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المزيد من المقاطع بواسطة ღ عِشق ღ
القصيدة: عمتنا زينب
أداء:محمد باقر الخاقاني
كلمات:عادل اشكناني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عَمَّتي ما أقرَح الجَفْنَ سِوَاكِ...
بالبُكا عَلَّمّتِ وَرْقَاءَ الأرَاكِ...
كيفَ لا تُبدي لكِ العينُ اِحْمرارْ؟!.
و احمرارُ الأفْقِ عي جَفنَيْكِ حاكِي...
هكذا كانت نِداءاتُ السَّماء
فعلى زينبَ فلتَبْكِ البَوَاكِي...
انا اللّي سَد نوحي الفضا...
بلحظه فرَح گلبي ما حِظَى...
آنا المُهَيِّجْ حزْن الطفوف
علِي اِبِن موسى الرِّضا...
هوَّنت عمَّتنا اِللّي يجي
و أنسَتنا كِل هَمنا اللّي مضى...
[أوْرَثَتْنا الكربَ و البَلاءْ]
كرْب و بلا لهسَّه ما انگضى...
الخلّت علينا ايّامنا طول العمُر سُود
عمتنا زينب...
دمعة رسول الله إلى الحجةَ الموعود
عمتنا زينب...
ما لا يُرىٰ و ما يُرىٰ صَب دمْع العيون
لحسين جّدنا...
لاچن البچّه الحسين و هوَ بنفسه يجُود
عمتنا زينب...
عمتي المظلومة...عمتي المظلومة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شيعَتي أوْصِيكُمُ بالنَّوح ما إنْ...
عذْبَ ماءٍ ذُقتُمُ يوماً ، و لكِن...
فلْيكُنْ نوْحًا لهُ تُدمَى القُلُوب
لقطيع النَّحْرِ مرضُوضِ الجَناجنْ
فضمانُ الفَوْزِ في هذا النُّواحْ
و أنا في الحشْر عندِ اللهِ ضامِن...
يا أبْنَ شَبيِبَ إذا تنتحِب...
مُسعْدِ امَّي الزهره تنحِسِبْ...
و الدمعة لو علِى الخَدْ جِرَت
بالمحشر تجينا بلا ذَنِبْ...
جدِّي الحُسين إذا تندبْه
تسبيح إلك نَدْبَك ينكِتِبْ...
إسلِب وَقَارَك من تذْكِره
بحرِّ الشمس عاري و منسِلِبْ...
إن چَان رايد بالقيامة الجنَّة تضْمِن
ابچي لحْسين
إن چان ويَّانا تريد بعَدَن تسِكِن
ابچي لحْسين
چلمه أخيره و تختصر كل هالمضامين
و اسمعها مني
[يا أبْنَ شبيبِ إنْ كُنْت باكيًا لشَيءٍ]
ابچي لحْسين
حسين اااه.... حسين اااه... حسين اااه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ