صوتيات درر العراق MP3
موسيقى – صوتيات دينية -قصائد باصوات الشعراء
القائمة
صفحة البداية
رفع مقطع MP3
صوتيات دينية
موسيقى
أشعار وقصائد
الكلمات الدلالية
الأسئلة المتكررة
منتديات درر العراق
بحث عن مقاطع صوتية
صراط
بواسطة
خواطر~
في
2015/9/7
(منذ 9 سنوات)
تنزيل (
1.2 MB
)
رابط قصير
g+
f
t
اغلاق
المشاهدات:
1035
المدة:
1:21
الدقة:
عالية
التصنيف:
موسيقى
الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
خواطر~
المزيد من المقاطع بواسطة خواطر~
تعليق بواسطة
خواطر~
.تَمردٌ
تَشردٌ
انزلاقُ رغبةٍ
وانصبابُ كوب غثيان
فوقَ باحةِ عُمرٍ
مُخضَّل بـ نزقِ الرجاءِ
أَزهرَ النَّيران وأّجَّجَ لهيبها
فوقَ فساتين ليلةٍ مُزركشة
بـ ياقوتٍ أحمرٍ
أزرارها أُنوثةَ شمسٍ
تُشرق تحتَ جلدي
وعلى حافة الإِكنانِ
تنام أُنثى أحلامي
تحتَ وسادتها خوفٌ مُوشَّى
وحرفٌ سماوي بريءٌ
و أوراق وأمطار وأَسئلة ذابلة
تَضوعَّتْ وحيدة على غُصنِ خطيئةٍ
تَتَدحرجُ بـ أجوبةٍ مُحالةٍ
وأذيالها كلمةٌ محشورةٌ كَـ رصاصةٍ
اخترقتْ قلب موعظةٍ طائشةٍ
يا تُرى منْ يُمشط ضفائرها السارحة بِـ الاندثارِ ؟؟
من يُسلم الأرواح حينما تُعتقل من مكامنها
وحينما يُتعطَّر جثمانها بـ طلسمٍ
وميثاقٍ ممهور الانتظارِ
ومهجتهُ المُترعةُ ......آآآهـٍ ما بها
هاربةً من رداءِ النهرِ
تتآمر وتتآصر
مع موجة تَرَدُّد غاضبة
تهطلُ مُرغمةً بأوردةِ سريرٍ
تَغوي الفجر بـ فردوسِ القُبل
ورغم دواهي الفتن
الأبدان ما خرجتْ عن الصراطِ
وما أَنافتْ مآتمها بـ وسوسةٍ
خطفتْ يوماً ثمر لحظةٍ
اختصرتْ فوضاها
في فرصةٍ مُتآتية النبضِ
اِستفاضت وما اِستطالت
يوما مساراً من مجهول
.
.
ضحى المؤمن
المزيد من المقاطع بواسطة خواطر~
تَشردٌ
انزلاقُ رغبةٍ
وانصبابُ كوب غثيان
فوقَ باحةِ عُمرٍ
مُخضَّل بـ نزقِ الرجاءِ
أَزهرَ النَّيران وأّجَّجَ لهيبها
فوقَ فساتين ليلةٍ مُزركشة
بـ ياقوتٍ أحمرٍ
أزرارها أُنوثةَ شمسٍ
تُشرق تحتَ جلدي
وعلى حافة الإِكنانِ
تنام أُنثى أحلامي
تحتَ وسادتها خوفٌ مُوشَّى
وحرفٌ سماوي بريءٌ
و أوراق وأمطار وأَسئلة ذابلة
تَضوعَّتْ وحيدة على غُصنِ خطيئةٍ
تَتَدحرجُ بـ أجوبةٍ مُحالةٍ
وأذيالها كلمةٌ محشورةٌ كَـ رصاصةٍ
اخترقتْ قلب موعظةٍ طائشةٍ
يا تُرى منْ يُمشط ضفائرها السارحة بِـ الاندثارِ ؟؟
من يُسلم الأرواح حينما تُعتقل من مكامنها
وحينما يُتعطَّر جثمانها بـ طلسمٍ
وميثاقٍ ممهور الانتظارِ
ومهجتهُ المُترعةُ ......آآآهـٍ ما بها
هاربةً من رداءِ النهرِ
تتآمر وتتآصر
مع موجة تَرَدُّد غاضبة
تهطلُ مُرغمةً بأوردةِ سريرٍ
تَغوي الفجر بـ فردوسِ القُبل
ورغم دواهي الفتن
الأبدان ما خرجتْ عن الصراطِ
وما أَنافتْ مآتمها بـ وسوسةٍ
خطفتْ يوماً ثمر لحظةٍ
اختصرتْ فوضاها
في فرصةٍ مُتآتية النبضِ
اِستفاضت وما اِستطالت
يوما مساراً من مجهول
.
.
ضحى المؤمن