نقرأ عن السلام شعراً دون أن يلمسنا، وإن استطاع أن يحكينا، أن يخاطبنا عيناً لعين، نرد السلام خجلاً. في قصيدة لشاعر تونسي، يحكينا، يخاطب الجميع أن أنشدوا السلام،، انبذوا العنصرية. في قصيدة كانت بعربية خالصة، لشاعر يتكلم الفرنسية بطلاقة، أو العامية التونسية شعراً شعبياً أيضاً.
المزيد من المقاطع بواسطة سمراء النيل