المشاهدات: 760   المدة: 8:51   الدقة: عالية
التصنيف: صوتيات دينية   الكلمات الدلالية: محمد باقر الخاقاني، Zahraa Al obaidi
تعليق بواسطة ღ عِشق ღ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

القصيدة: رَكْبِ الجَلَالَه
أداء:مُحمّد بَاقِر الخاقاني

كلمات: أَحمَد الهَلبَاوي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رَكْبِ الجَلَالَه . . بأهل الرساله
عايف ديار أهله و حط رحاله . . بأرض السواد
باب الرزايا . . و أرض المنايا
و كل خيمة حطوا فوگاها راية . . تصبح رماد
و أبن النبي بروحه چم حسرة مذبوحة تتلاچم جروحه
مَا باقي چم ليلة و تصرخ مداليله الطايح منو يشيله
يلجاي من الوطن بخدور أم الحسن
تدري چفوف الزمن . . خوانه
بالكوفه الشر عرگ و اليوگع ينسحگ
بالخيل و يحترگ . . صيوانه
و ما ترحم الهاشميه . . يا النَازل الغَاضرِية
هنا تحل بيك الرزيه . . يا النَازل الغَاضرِية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جاي لمصيره . . و بعيونه حيرة
و جايب دلاله و گاصدله ديرة . . تحرمه الشراب
راعي الشهامة . . الليله بسلامه
و باچر اذا طاح يسلبونه . . حَتى الثياب
حَط رَحلَه المسَافر بالطف بقى حاير غُربَة ظهر عَاشر
يدور بصواوينه . . هوَ ورياحينه ويجري دمع عينه
حط رَحلَه بكربلا . . و محد ناداه هلا
و لا گام أستقبله . . بضعُونَه
يعرفونه أبن النبي . . أبن الزهرة الطالبي
و تاليها الأجنبي . . . يسمونه
و للذبح معگودة نيَة . . يا النَازل الغَاضرِية
هنا تحل بيك الرزيه . . يا النَازل الغَاضرِية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عاف المدينة . . و جايب حنينه
و طُول المَسَافه مَا كف ونينه وبگلبه نَار
بالغَاضرِية . . . تعطَش رُقِيَه
تشوف بدمعها فرگه و منِية و لُون انكسَار
و تگلَه رد بینا لديار اهَالِينَا على الغربه ما بِينَا
أرض الغدر هايَ و مابيها وفايه و لا عدهم حچایَه
يعطشونه اهل الغدر وتطيح من المهر
و يحرگون الخدر . . . گدامک
و الماعرفوا منو . . . من تبقى بلا أخو
راح يحيط العدو . . . بخيامك
و تطلع عيَالك سبِيَه . .يا النَازل الغَاضرِية
هنا تحل بِيك الرَزيَه . . يا النَازل الغَاضرِية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وضعن الغرايب . . تحيطه المصايب
اليوم بخيامة وباچر خرايب باچر حبال
عدهم عقيلة . . تركَب هزيلة
و تعوف اخوها محد يشيله فوگ الرمَال
يخون الدَهَر بِيها و مَحد يباريهَا و عَالغَبرَة واليهَا
يذبح مشي البيَدَه وين الگُمَر و ايدَه كافلها وتريده
آه يا مشي الغرب . . . آه يا تعب الدرب
طلعت زينب غَصب . . . مَهضُومَة
بالكوفَة شگد حزن . . .مَحبوس دَمع الجفن
يُولُوهَا شمَا تُون . . .مَالومه
ويلاه . . . حُسَينْ . . . . .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ