العبارة الي كالها ماكرون مال "الإسلام في ازمة" كانت دقيقة جدا
والكل متفق بالاجماع ان الإسلام في ازمة وكل له اسبابه وزاويته الي يشوف منها
اما الازمه الحقيقيه الي يعاني منها الاسلام فعلا هي ازمه سياسيه.. جرب تبحث عن جوهر للازمه الي الها اكثر من وجه ، ازمة الاخلاق المعادية
ديستوبيا الحياة العراقية
- اعتلالات واختلالات
حين تتفكّر بكل هذا الخراب الموجود من حولك، يُخال لك أنه لا حل إلا بوجود شرطة ذوقية كما هي شرطة للآداب، فلا بد من معايير معينة يخضع لها كل ما هو عام، للحد من التشوهات الموجودة في كل مكان والتي هي من فواعل الاعتلالات النفسية،
ومن يربط الكلب العقور ببابه فعقر جميع الناس من صاحب الكلبِ
واكب الكلب حياة الصحراء من أقدم العصور، واستفاد منه الأعراب والبدو - في الجاهلية وفي كل بادية بعدها - في الحراسة والصيد ومكافحة الذئاب، وغيرها من المهام.. كالطرد والصيد..
وقد عرف العرب أنواع الكلاب وطباعها، من (السلق) إلى الجعري) ومن الكلاب المبقعة إلى السود.. إلى مختلف أنواع الكلاب، ومنها الكلب العقور..
ولكن المهم هو أنهم عرفوا طباع الكلاب المختلفة وطريقة حياتها فرمزوا
رغم قناعتي بأهمية الرد على الاتهامات ودحض الشبهات وأن هذا هو الأصل في مواجهة الشبهات، إلا أن ذلك لا يعني أن انحرف وراء الردود فيكون ذلك هو شغلي الشاغل
لذا اقول: إذا لم تكن الشبهة مؤثرة على مجموعه معينه، وإذا كان الرد يجر إلى منكر أشد، أو كان يؤدي إلى امر مذموم، أو لم يكن منطلقاً على أساس من تقوى الله وطلب الحق، فإن السكوت هنا أولى وأجدى، وهنا يحق لي أن اردد قول القائل:
إذا الكلب لا يؤذيك إلا بنبحه
فدعه إلى يوم القيامة ينبح
وقول آخر:
ولو أن كل كلب عوى ألقمته حجراً
اكملت الروايه منذ 3 ايام ولازال تأثيرها عليّ لم ينجلي
يالها من روايه مأساوية تراجيديه واقعيه مُبكيه
واحده من الروايات التي بعد الانتهاء منها واغلاقها ستشعر وكأنك اغلقت نصف قلبك وحفظت النصف الاخر بين صفحات الروايه
حيث ان تأثيرها سيبقى عليك مدة ليست بالقليله
انها