مدخل.... كانت الشمس تتحرى الانغماس في عالم يشعشع والميلاد يسطر جواهر انبثقت من غدا سيشرق والصفحه تلونها الفراشات الماجنه نحو التباهي بعنفوان النصر المبجل...... . . . السطر الأول....تمرد قليل وناجي الوقت حد السيف واميط اللثام عن مصراعيه واندثرت غبرة الأمس ابتسم الأمل ريثما ينحدر من
كان يامك.....
عفوا لم يحدد المكان
والزمان بدهور غابره
والاقنعه حاضره
والكتاب فتح كفيه ليشهد امال نحرت على منصة الاغتيالات الغراميه.
.
ااااه من عينيك ...تجراني خطوه وتارجحني عشرا...أقف على محاذاة الاحلام وكلنا نسرد