لطالما تمنيت أن أكون واحداً من الطيور المهاجرة. هذه الطيور التي ترحل لموطن الدفء، تاركة لنا سماء خالية من الطير مكشوفة للبرد والصقيع. أحسدها وهي ترحل أسراباً منظمه. تعمل بذكاء، تُغير قيادتها حسب الحاجة. تنتظر المتأخر والمتعب. حين ترحل اعرف أن الكثير منها بلا عودة ، فليست كل الهجرات