على سطر الغروب أبثُّ حبري يُتمتمني من الإعيـاء سطري أقـــام بمقلتي سُهد كثيف يطوي اللّيالي ملتـاعٌ لـ قهري غزير النّـزْفِ حرفٌ في شفاهي يسكبُ فيّ مـا أخفـاه سرّي شفيف القلب ك العطر تهادى عزيز النّفس عشتُ فيه عمري كم امتزجت بوردّ الوّد نفسي فكان الشّمس بروحي و بدري ثم ارتحلت