إِذا قُلتُ فيهِ من جَميلِ قصائدٍ
همى الحرفُ فوقَ الصَّدرِ يَنثِرُ عَجْزُهُ
هو الشِّعْرُ مَوْزونٌ بِقافيةِ الهوى
فثغرٌ مُوَشّى أمْ حُلاهُ وطَرْزُهُ
ولو شاءَ كَسرًا للحروفِ كسَرتُها
كخصري إِذا امتدَّتْ يداهُ تَهُزُّهُ
وفي فَتْحةِ الحرفِ انقِشاعُ عُسولَةٍ