ف هذا البرد
لاتنسي أن تحمد الله ع جدران بيتك .. وع غطاء يحيمك
قل : يارب إرحم فقيرآ من شدة البرد يتألم
لاتنسي أن تحمد الله ع جدران بيتك .. وع غطاء يحيمك
قل : يارب إرحم فقيرآ من شدة البرد يتألم
قيْل لشَرقي يوْماً ؛ تجَآهلهآ تكسَبهْآ ،
مَرت أيآمُ ،، أسَآبيع و أشهُر ؛
وْ بعدَ فوآتِ الأوْآنِ ~ أدركَ أنهُ خسِرهَآ
عِندما تَشعر أنك فَقدت كُل شيء ؛
تذكر أنك لَم تفقد الله عَز وجل وهو رب كل شيء و ابتسم !.
سألتُ الطَّريقَ: لماذا تَعبتْ ؟
فقالَ بحُزن: من السَّائرِين
أنينُ الحَيَارى ، ضَجيجُ السُّكارى
زُحامُ الدُّموعِ على الرَّاحلِين
وبينَ الحنَايا بقَايا أمانٍ ،
وأشلاءُ حُبّ وعُمرٍ حزينْ
وفوقَ المضَاجِع عطرُ الغوانِي ،
وليلٌ يُعربِد في الجَائِعين
وطفلٌ
صارتْ دُموعُ الناس عِندي .. لا تُطاقْ
في كلّ يوم بين أحضاني بحارٌ من فراقْ
كل الذي عندي زحامٌ .. في زحامْ
ما أكثر الأحياءَ في هذا الزحامْ
عندي مكانٌ للصغارِ المتعبينْ
وهُنا.. بقايَا العاشقينْ
وهُنا الجمالُ ينامُ مكسوراً على صدرِ الحنينْ
وهُناكَ ماتَ العدلُ