ارسال رسالة فورية إلى د. حسن سعيد عن طريق...
للشاعر : نزار قَبّاني .
يُسمعني.. حـينَ يراقصُني
كلماتٍ ليست كالكلمات
يأخذني من تحـتِ ذراعي
يزرعني في إحدى الغيمات
والمطـرُ الأسـودُ في عيني
يتساقـطُ زخاتٍ.. زخات
يحملـني معـهُ.. يحملـني
لمسـاءٍ ورديِ الشُـرفـات
....::: رسالة شكر :::....
كلمات : حنين عُمر
ماذا بعد ؟
سكين غدرك بالحشى تتربع
سلمت يداك بــقــدر مـــا أتــوجـــــعُ
" كم ذا أقول لمهــــجتي" لا تعشقي
فالعشق من دمـــعــاتـنـا يتــرصـــــعُ
حذرت قلبي مـــن هـــــواك ونــــاره
لكن قــلبــي لا يـــرى او
"حوارٌ مع العراق"
ذات يومٍ كنتُ أمشي في أحد الطُرُقات ، استوقفني شخصٌ نحيلٌ ، كان وجهُهُ شاحباً من التعب ، عيناهُ قد غارتا في محجريهما من شدّة البكاء .
خاطبني بنبرةٍ سوداء ، سألني قائلاً : (الى أين تذهب يا فتى ؟) ، فأجبتُهُ : (الى الكلّيّة ) ، فقال سائلاً : (وهل أنت طالبٌ
"صرخةُ غضب"
بينما أنا جالسٌ في غرفتي وحيداً .. وبينما أنا أقرأُ كتاباً ما .. اذا بصوتُ شخصٍ يطرقٌ مسمعي .
ما هذا الصوت ؟ أأنا أسمعهُ حقاً أم مجردُ أوهام ؟ .. لا ، إنه صوتٌ حقيقي .. هل هو جنٌّ ؟! ماذا يجري !
مهلاً يا هذا الانسان المتسائل ، لستُ بجنٍّ ، إذاً من تكون ؟ أأنت ملاك
"الكذب"
الكذب مظهرٌ برّاقٌ يستخدمه الكذّاب لخداع الناس وتضليلهم .
الكذب لوحةٌٌ جميلةٌ مرسومةٌ بألوانٍ زاهيةٍ على قماشٍ رديءالنوعية ، ينخدع الناظر اليها فيخالها لوحةً نفيسةً ويشتريها بثمنٍ باهظٍ .
فكما ينخدع الناظر باللوحةِ المزيّفةِ البرّاقة ، ينخدع الناس بأقوال