كان احد العلماء الكبار يكثر من قراءة الادعيه لرؤية شخص الامام المهدي (عج ) ويقسم على الامام باغلض الايمان بعد فترة من المداومه على قراءة الادعيه والحاح بطلب رؤية الامام جاءه بالمنام وقال له اني اجلس يوميا مع فلان (القفال) والقفال هو صاحب محل لتصليح الاقفال وشرائها وبيعها . وعند
يذكر ان احد الطلاب في العراق في بداية القرن المنصرم كان يجلس على ضفة احد الانهار في مدينة الحله يراجع دروسه وبينما كان منهمكا في القراءه لمح تفاحة تطفو على سطح ماء النهر قد جلبها تيار جريان الماء , فمد يده اليها واستخرجها من النهر واكلها في لحظة اشبهه بالغفله منه وعندما عاد الى
بسم الله الرحمن الرحيم
يحكى ان رجلا عاش بالفترة التي عقبت نبي الله عيسى عليه وعلى نبينا واله افضل الصلاة والسلام وكان عابدا زاهدا نأى بنفسه عن الدنيا وملذاتها واتخذ له في البراري كوخا بعيدا عن الناس ليتفرغ الى تعبده الذي هو جل وقته ,واكتفى بما تنبت الارض من حوله ليقتات من لكي يستطيع
ان ست سنوات تكفي للطالب الذي اكمل الابتدائية ان ينال الاعدادية واربع سنوات اخرى ينال فيها شهادة البكالوريوس ----- فلماذا شعبنا لم ينجح في مادة اختيار المرشح الاصلح والاكفأ طيلة هذه العشر سنوات الماضية المليئة بالدروس اليومية القاسية والمضنية ----- لمذا تبقى المناطقيّة – والعشائرية
تنشط في هذه الايام وقبيل كل دورة انتخابات الحملات الدعائيه للكتل والاشخاص في صفحات التواصل الاجتماعي فمن كان لديهم وجوه بيضاء مع الشعب ومواقف مشرفه يقوم محبيهم واعلامييهم بابرازها لتذكير المجتمع بها وهذه دعايه مشروعه لايلام عليها احد ... ولكن مانراه من اتباع بعض الكتل انتهاج شكل اخر من الدعايه لانتخابهم هو تسقيط وافتراء على الجهات الاخرى مما يعطي الانطباعات التاليه لدى المتابع :- 1-