أعلم أن تلك النظرات تتسأل اين أنا هل هذا وطني وهؤلاء ابناء وطني واقفين متفرجين
منتظرين موتي نعم هم ابناء وطنك من تركت لاجلهم مسكنك وعائلتك لتدافع عنهم لكنهم
باعو انفسهم وعقولهم
يا عزيزي لا تعاتب بنظراتك لا يفهمون ما تريد قوله
لغة الكلام لم يفهموا بها فكيف بلغة
تصفگ وحشة هالبیبان .. ولیل الوحشة شینامه ؟
وامرادف صور بالروح یروحي شکثر محتامة ؟
یجیسن حیل واتگلّب واداریهن وافز یاما
واطش عمري نذر للیل .. لو بس تمر باحلامه
واحسب کلّک بکلّي .. ماعگّب ولا شامة .
..........................
ثقة الطائفة اعلى الله مقامة
رقّة بافرا ..و لذّة تِتَن
یالمسلْهم .. مثل طیف ..
بحر بعیونک عجیبة ومابچن
گلادة وظنوني بْعرگها اتمرجحن
خرسة حسباتي وعُمر مَر ماحچن
یاعُمر مسفوح حسرة بعتبة الماقدّرن
اظل خیّال إعله عصّة ومن هوا بیدي
البارحة ما نمت ليلي
لحظة مريت بخيالي
لحظة فززت الاوجاع
والتناقض والقناع
الجان خافيته الليالي
لحظة فززت الطباع
والصراع
الحاولت الغيه ببالي
لحظة من مثلت بيها
دور محبوب ومثالي
دور عاشق