الفقر ليس عيبًا ولا يحط من قدر صاحبه، ولا يدني من شأنه، ولا يجب أن يكون الإنسان متخفيًا عنه، فالله يكرم الإنسان ويعطيه الرزق، ولا يكرمه بسبب ثروته أو يهانه بسبب فقره. يجب على الفقير أن يكون راضيًا وليس بالضرورة أن يكون الفقير تعيساَ أو بائساَ، فالأيام جند من جنود الله، يرفع بها