ارسال رسالة فورية إلى صاحب الابتسامة عن طريق...
أنتِ يا من كُنتُ أهوىوكانتْ رفيقة دربي وأسفاري
قفي يا عنيدة لحظةً وانظري ماذا فعلتِ بتلك الديارِ
بعد أن كنا قد بنينا للحب قصوراً وجناتٍ وأنهارِ
وحَلِمنا بأن نحيا معاً كطيور الحب على الأشجارِ
أبيتِ إلاّ