هل في الحياةِ لنا من بَعدنا أثرُ؟
أم تلك أُمنِيةٌ ما نالها الضفـــــــرُ
هل من دروبٍ إلى الأحلامِ تأخُذُنا
لا يأسَ فِيها ولا خوفٌ ولا ضَجرُ؟
إنا سَىٔمنا مدى الاعوامِ خُسراناً
مَتى يحينُ لنَا في حَربنَا نَصرُ؟
وكيفَ نَرجوا مِنَ الأيّامِ مَطلبنَا
والعزمُ