الشاعرة أو الكاتبة تنام باكرا فتكتب مع شروق الشمس ما حلمت به ، وهوت جوارحها أن يكون الحلم حقيقة ، تسكب مشاعرها والحب في فنجان لا يخالطه كذب أو زيف ثم تقدمه لحبيبها…
أما الشاعر والكاتب فيعشق السهر حتى الفجر يقرأ ويحشد الفتيات أمام خياله ، ومع شروق الشمس يسكب من ثغر الوهم حرفا