ارسال رسالة فورية إلى جمال زيادة عن طريق...
مطعم اليمن السعيد
ملاحظة
في كل مقالاتي لا اتهكم ابدا على اي شعب بل اجل واحترم كل اخواني العرب والمسلمين والغاية من نشر هذه القصص ليس الا لسرد بعض الذكريات التي اتمنى ان تروق لذوق زائري مدونتي الكرتم
ابغى مزين!
ارجو من المتابعين الكرام مشاهدة الموضوع للآخر - وشكرا
سفرتي من الاردن -عمان- الى السعودية - جيزان
يسرني أن أشارك زائريِّ الكرام بعضا من الذكريات -
أرجو أن تروق لكم
لمَ التَّفرعُن؟
لَمَّا تَفَـرْعَـنَ فِـرْعَـوْنٌ فقيلَ لَهُ
ولِمَ التَّـفَـرْعُـنُ؟ قالَ: مَنْ سَيَصُدُّنِي !
مادامَ شعبي طيِّبٌ وَمُسَالِـمٌ
وبِكلِّ أسبابِ التَّـفَرْعُـنَ مَدَّنـِي
حاولتُ أَحترمُ
(جاءَ " تحريــــرُ " الحرائر !!! ) مرثية بغدادية
مسكينةٌ بغدادُ صارتْ
مثل بغيٍّ ..
كلُّ نذْلٍ , كلُّ طاغوتٍ , ولوطيٍّ , وسارقْ
جاءَ " للإنقـــاذِ " يشدو
تارة يزني بها
تارة يلهو بها
تارة يرغي ويزبدْ
أنَّهُ للحقِّ طالبْ
هل غدت بغدادُ أنثى
في يد النَّخاسِ