(إستفتِ قلبك و إن أفتاك الناس و أفتوك) حديث قدسيتعليق
هناك فرق بين ديانة الفقه وديانة القلب ديانة الفقه قتلت الاسلام بينما ديانة القلب هي ديانة النبي بدليل الحديث القدسي " اعلاه " فديانة القلب تقوم علي وجود الانسان لا المعبد . اي ان التشريعات التي يرفضها القلب لا يمكن ان يقبلها الدين.
"الدولة الدينية تقوم كل أسسها على حقوق الله
بينما الأساس الطبيعي للدولة هو حقوق الإنسان
فالإنسان من يعيش في الدولة و ليس إلهه" عبد الرزاق الجبران
تعليق
مشكلة الكهنوت هو رؤيته ان الدين = الله وليس الدين = الإنسان
((الحاكمية للقلب))"إن الطريق الى الحقيقة يمر من القلب لا من الرأس فأجعل قلبك لا عقلك دليلك الرئيسي
واجه , تحد , وتغلب في نهاية المطاف على النفس بقلبك,
إن معرفتك بنفسك ستقودك الى معرفة الله " إليف شافاق
نتيجه..
الحاكمية للقلب فالقلب إله الناس أو بعبارة أخرى فإن التشريعات التي يرفضها القلب لا يمكن أن يقبلها الدين.
العقول تختلف من شخص لآخر لأنها نتاج ثقافة وتاريخ مجتمع لذا العقل الصيني غير العربي..(القلب وحده لا يختلف بينهما)
(لصوص الله)
ان الدين هو الانسان وليس الله.
والفقه عينه هو حلول مشاكل الانسان وليس حلول مشاكل الله.
وهنا مشكلة الكهنوت هو رؤيته ان الدين يساوي الله وليس الانسان.
وفي ذلك، وقعت مشكلة علم الكلام الاسلامي؛
حين وضع نفسه لـ(وحدانية) الله، وليس لـ(وجود) الانسان.
فكان كل شي عكس الرسالة، فأمسى الدين مقلوبا في اهدافه ووجوده.لصوص الله .. عبد الرزاق الجبران
❀
حَبيبي الله..
مرحبَاً من جديد، أعذرني مرةٌ اخرى على مُفرداتي الخاطِئه.. فقد اخبرتكَ سابقاً بأنني لا افقـه شيئاً في اللُغه العربيه، لطالمّا حفظتها خوفاً من الرسُوب والعِقاب
الامُر مُشابه لصلاتيّ لَك في صُغريّ.. كُنت اصلي خوفاً منك، خوفاً من العِقاب لا حُباً بِك..