Pure

الى من اسميتهُ صديق..

تقييم هذا المقال
بواسطة Pure, 29th May 2014 عند 04:35 PM (440 المشاهدات)
• الأمر بسيط جداً كل ما في الموضوع أننا سئمنا المجاملات فافترقنا .

• لم يكن الوضوح هو قلب تعاملاتنا , بل كانت المصلحة هي بطل الحكاية.

• لا تُصدم يا صديقي من أنثى لم تحبك , هي فقط أحبت سرعة بديهتك في احتوائها.

• لم تكن اسماك السلمون هي الهدف , بل الحيتان هو هدفك كما قلت لها , فأخفتها واختفت من سمائك كالشهب.

• عندما رحلت والدتك الى بارئها كان قلبها يتلظى جمرا حزنا على خسارتك لها , إلا أنك اغلقت هاتفك ثلاثة ايام وعدت اليها تضحك ؟

• وعودك المتكاثرة والمليئة بالثقة , كانت هي التي قصمت ظهر الصداقة.

• الثقة تيقنتها مع أول نبرة تحسسها مسمعها من صوتك الجهوري, عندما كنت تتحدث لها عن وضاعة الرجال وفسوقهم ومجونهم وكيف يمتهنون المرأة ويستخدمون جسدها بلا رأفة ثم يمضون في حال سبيلهم بلا ضمير, هنا أنت وضعت الطعم في الصنارة لتصطاد ثقتها.

• لم تكن سيئا , ربما كانت هي السيئة التي لم تستطيع أن تحبك .

• أود أن أسالك: كيف يمكنك أن تفهمها ككل دون التطرق لفهم تفاصيلها الصغيره كل على حده , لم تحاول أن (تستقرئها) فطارت منك لأنك عاملتها بطريقة (استنتاجية).

• من خصائص الصداقة أنها أجمل من الحب في كثير من الاحيان فهي تدوم وتدوم.

• الرجل الصديق يبدأ بلعن كل رجال العالم الا هو .

• طلب منها أن تنثر حزنها على صدره , جمعه ,طحنه, وخبزة بفرن التملك.

• الرجل الصديق مثل قهوة الاسبريسو لا نستطيع شربها كل يوم.
التصانيف
غير مصنف

التعليقات

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال