المرقب
اكمالا لتجاربي
بواسطة المرقب, 19th April 2014 عند 10:07 PM (352 المشاهدات)
إن الله سبحانه وتعالى قد خلق ذكوراً , وخلق الأناث
الفرق بين الأثين كبير جدا من خلال التكوين
من حيث الشكل, والبدن و القدره ,
ولكي نكون واقعيين , ميز الله الرجال بعقولهم ومسؤلياتهم
فقال : (( الرجال قوامون على النساء , بما فضل الله بعضهم على بعض ))
هذه الفروقات كونت الأنوثه لدى النساء , وجعلتها الجنس اللطيف
وكونت الرجوله لدى الرجال , وجعلتهم الطرف المتسيد
ولفقدان كثير من الصفات لدى النساء ووجودها لدى الطرف الاخر
وكذلك فقدان الكثير من الصفات في الرجل ووجودها لدى الانثى
أعتز كل منهما بما يمتاز به
فلا الأنثى تتمنى أن تكون رجلاً
ولا الرجل يريد أن يكون أنثى
بينما كل منهما يحتاج احتياج فطري وحقيقي للطرف الآخر
فهي تبحث عن الشهامه والرجوله والقوه والامان فتنجرف لمن فيه تلك الصفات
والرجل يحتاج الحنان والأنوثه والجمال فيميل لمن تكمله في ذلك
ومنذ الخلق , والى نهاية الكون ,,, تبقى هذه المعادله سر أستمرار الوجود
ويبقى الأنجذاب , ويخلق الحب , ويحس كلانا أنه دون خليله لاوجود له
وهكذا أنا , كباقي الناس
أحس وجودي بوجود نقصي الذي أرغبه وأتمناه
بوجود الأنثى في الحياة ....
كل مافات من الكلام , كان مقدمه لما سيأتي بعده من حديث
وكيف تنشأ , ولماذا تنشا ومتى تنشأ أحاسيس الحب بداخل الرجل
وبداخلي أنا بالذات
طالما أنا أتحدث عن نفسي . . .
,,
فتابعوا ..
..