قد تُسعدنا أشياءَ ﻻ قيمةَ لها
وقد يكونُ هُناكَ شيءٌ ثمين لا يعني لنا شيء
غالباً ما تكونُ البساطةُ طريقَ السّعادة

في داخلي طفلة صغيرة تحن إلى ألعابها وعالمها البسيط
أرى كل الناس ملائكة
أرى الحياة بمنظار البراءة والنقاء

ما نحبه فى البيت والغرفة والمدفأة وما نخلده بالأشعار والأغانى
وما نشتاق إليه فى ليالي الغربة ليس هو البيت ولا الفراش ولا المدفأة وإنما مشاعرنا وذكرياتنا التى نسجت نفسها حول هذه الجمادات وبعثت فيها نبض الحياة وجعلت منها مخلوقات تُحب وتفتقد

عندما يهجرك من تحبه فأنت في الغالب ستحبه أكثر
وتفسير ذلك يكمن في حالة تدعى جاذبية الاحباط !

لو أن كل إنسان فعل ما بوسعه لتجميل رقعة الأرض الصغيرة التى يعيش فوقها بالحب و التفاهم و لمسات الجمال لصار كوكبنا فتنة للأنظار .

يقال فى الحب لابد لاحد الطرفين ان يكون جراحا اما لتجميل جرح غائر اولحفر جرح جديد

ليست الانوثه ان يعجب بك كل الرجال لكن الانوثه ان تعشقى وتخلصى لانسان واحد وتجعليه



فوق كل الرجال .

عندما تعجبنا الروح تعجبنا الملامح حتى لو لم تكن جميله