ستغرقني الشوق سنين عمري
كي ارسم طيفيك الخيالي
يا درة تبرق رغم عمق المحيط
أنت الهوى ومن دونك لا أعيش
ولا ارتوى
اهديني السبيل اليكِ
فقد ضاقت بي الافاق
سهد وبعاد وغرق في وهج عطري
يرتسم رغم الاعتلالات
فيُتوجُ الهمَ
مَلِكً على حياتي
كل يوم
بمراسيم مؤلمة
إلى متى هذا التجاهل
إلى متى هذا البعاد