الموالي النجفي
في الرد على المعتدين على السيد
بواسطة الموالي النجفي, 8th May 2013 عند 03:39 PM (449 المشاهدات)
بسم الله الرحمن الرحيم
في الرد على المعتدين على شخصية السيد القائد مقتدى الصدر0
انه جده محمد المصطفى ,رسول الله وخير خلقة على الإطلاق,مبلغ دين الله وهازم الكفرة,المسري به من مكة إلى الأقصى ,المصلي بالملائكة مثنى مثنى,الذي بلغ قاب قوسين أو أدنا,الذي اهتدى بدينه من اهتدى,هذا ابن علي المرتضى,سيد الأوصياء,وأول الأتقياء ,ابن عم الرسول ,وزوج البتول ,الضارب بالسيفين والطاعن بالرمحين ,هازم الأحزاب,وداحي الحصون والأبواب ,الفقير ناصر الفقراء ,صاحب البيت البسيط,ورغيف الشعير,وجريش الملح,أبو الأرامل والأيتام,البطل الشجاع,الذاب عن رسول الله,ذاك جده أمير المؤمنين,هذا جده الحسين الشهيد المظلوم,هذا من خير أشراف العرب,هذا من نسل الأطهار,هذا من خير أشراف العرب,هذا من نسل الأطهار,هذا من نسل الأخيار,هذا ابن محمد الصدر,أبوه صاحب الحوزة العلمية,والموسوعة المهدوية,والصرخة العلوية ,مرعب الطواغيت,مصلي الجماعات مصلي الجماعات,محي السنن بعد الممات,وأمات البدع بعد الإثبات,صاحب الموسوعة المهدوية,الواقف على منبر الكوفة العلوية,لابس الأكفان,قارئ القرآن المصلي في كوفان,المنادي كلا كلا للطغيان,الليث الأبيض ,المقتول في ظهر كوفان,ذو النفس الزكية,ذاك أباه محمد صادق الصدر(قد),هذا اخو الشهداء مصطفى ومؤمل,هذا من نسل الشهداء ,هذا من وقف بوجه الهدام,تشهد له الروضة الحيدرية,والكوفة العلوية ,تشهد له شوارع النجف ومدارسها ومساجدها ومحاريبها,درس في الحوزة النجفية ودرس,إذن تشهد له الحوزة العلمية,يشهد له جامع الرأس,هذا من قارع صدام,ولم يهرب لسورية وإيران,هذا من سار على نهج الصدرين وما زال ,هذا من أقام الجمعات ,هذا من صلى الجماعات,هذا من لبس الأكفان وصلى في كوفان,قاتل المحتل وانتم له صاغرون,ودافع عن المرقدين وانتم ساكتون,وأوقف النواصب وانتم لهم مداهنون,هذا من حارب الفساد وانتم له فاعلون,هذا من منع الخمرة وانتم لها شاربون,وللبارات فاتحون ولمخازنها مرخصون,هذا من حرم الغناء وانتم له داعمون وسامعون,وفي إذاعاتكم مطبلون وراقصون ,هذا من رفض التعامل مع المحتلين ,وانتم كنتم وما زلتم لهم عملاء وصاغرون ,حاربتموه ونصره الشرفاء ,نصره الله وأذلكم,ورفعه وأنزلكم,سرقتم نفط العراق وجوعتم أهله,بعتم أرضه يا سراق المال ,يا شاربي الخمرة والدم,اسكتوا يا أشباه الرجال ولا رجالا ,الفاسد لا يتكلم على الطاهر ,والسارق لا يتطاول على الأمين,والعميل لاينتقد الحر المقاوم,كيف لا تحاربوه وقد احرق الدبابات التي جئتم بها,وكيف لا تكرهوه وقد اخرج من أوصلكم إلى حكم أغنا بلد في العالم,يا فاسدين ياسارقين,ياشاذين ومنحرفين ,انتم من يحارب الإمام المهدي وتقولون له ارجع يبن فاطمة لا حاجة لنا بك