رؤية

نزيف...و .....حجر

تقييم هذا المقال
بواسطة fairy touch, 28th January 2013 عند 02:02 AM (588 المشاهدات)



كم مرة بإمكاننا أعادة قراءة رواية ما ....بصبر ...من الحرف الاول ...حتى تاء النهاية المربوطة ؟
كم مرة يمكننا ان نعيد لمجرد أننا نسينا ....كم مرة يمكن ان نبكي للمشهد ذاته ...و ان نقلق مما ستأتي به الصفحات القادمة ...
كم مرة يمكن ان نعيد مشاعرنا الى الموقف نفسه ... و هل تستنسخ المشاعر ؟...
هل تخدعنا ادمغتنا ام نخدعها ؟
هل تخدرنا مشاعرنا ام اننا نستغلها ...و نغويها لنحب من جديد ...و نشتاق ثانية .. ...و نتألم بلذة ...و نرحل ...من نفس المرافئ ....الى شمس تحترف الغياب...

++++++++++++++++++++

هاهم يستمتعون بألقاء التهم عليه ....فيما يتذوقون فاكهته المسمومة بكل الرغبة الممكنة
هاهم يسألون ماهو ؟ ....فيما ينظمون اسمه قلائد من شعر و اغاني
هاهم يقولون انه وهم لا غير ....و هم يتأبطون ذراعه صباح مساء في مسارات احلامهم و ازقة صباحاتهم الضيقة ...
من لم يعرف منكم الحب ....فليرم العشاق بحجر

التصانيف
غير مصنف

التعليقات

  1. الصورة الرمزية بريق الماس

    يااا سيدتي ..هو الجبروت ...وهو أقوى من ان يفهم او يقال ....
    ونحن من يخدع ...نعم نحن من يخدع ونحن من يستغل ...لكن المشاعر الصادقة تكتشف كما هو الحال مع المشاعر الزائفه وبين كل هذا وذاك نغمض اعيننا ثم نصحو على المناظر المعتاده ......ياااا صديقتي من منا لم يقدم نفسه قربانا على مذبح الحب ؟؟
    نص كفيل بتأجيج المشاعر ....عشت صديقتي
  2. الصورة الرمزية fairy touch
    من منا لم يقدم نفسه قربانا على مذبح الحب ؟...ما اكثر القرابين الرخيصة سيدتي ...تلك التي يُذبح الحب حين تخطو الى محرابه

    اهلا بروعتك هنا
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال