لا يوم كيومك يا ابا عبد الله
اول البارحة ردت انام و دخلت لمكتبة النور
لكيتها و اخيراً رافعة كتابي
شعوري
خبرت السند و نمت
و راسلني بالدوام و هو اول واحد قرائه
فدوة
صبح الصبح رحت للدوام
هالكورس الصيفي يموت
صدك من البارحة لليوم ميتة تعب
بعتبار اني ما افتح الاميل فاليوم لكيت مكتبة كتوباتي هم دازتلي رسالة و رابط كتابي و انو هما موافقين و ناشري
هم شعوري
باختصار نساني التعب هالخبر