ليس لدي الكثير لاقوله او بالاحرى انا لست متمرسا في الكتابة احب لفظ التذكير على نفسي لان ذاك الاخير هو الجزء المناضل هو عماد الذي توطد عليه حماية الوطن اخترت عنوانا لايمت لما اريد ان اقول بصلة لان مااريد ان اقوله هو امر حساس يتعلق بالقضية الفلسطينية :كيف تنام العين ملء جفونها...على هبوات ايقضت كل نائم
بل كيف يهدأ لنا بال واخواننا في فلسطين يعانون الامررين السنا جسدا واحدا؟
ان هذا التداعي والخمول لهو الطوفان الذي سيجر تلك الامواج العاتية علينا تخيلوا الاستعباد لنا ولاحفادنا من بعدنا اذا لم يكن لنا يد ..., نعم يد ,قلم,فم,كل اعضائنا لذاك العضو الذي تنهشه السباع .