hamid noor alawady

ثورة 14 تموز الخالدة

تقييم هذا المقال
بواسطة hamid noor alawady, 14th July 2020 عند 08:52 AM (526 المشاهدات)
تمر علينا اليوم ذكرى تاسيس الجمهورية العراقية عام 1958 تلك الثورة التي قضت على الديمقراطية الانكليزية المقيته بنظامها الملكي اللذي وان كانت له ايجابيات لكنها لم تنسجم وتطلعات الشعب العراقي العظيم.
وها نحن اليوم نعيش نفس التجربة السابقة بنظام ديمقراطي برلماني ولكن برعاية امريكية سرق طموحات العراقيين وشتت شملهم
ولذا الان نحن بامس الحاجة الى ثورة كثورة تموز الخالدة لاعادة الكرامة وهيبة الدولة العراقية الاصيلة ثورة تعيد الحق لاصحابه وتنصف المظلومين وتنال من السراق والقتلة والمجرمين اللذين حولوا ارض الرافدين الى مرتع للمحتلين والغزاة.
فالف تحية لثورة تموز ولقائدها المغوار الزعيم عبد الكريم قاسم ومن قام معه في تلك الحقبة الزمنية من تاريخ العراق .
التصانيف
غير مصنف

التعليقات

  1. الصورة الرمزية Orion
    كل شخص يمجد شي واحد يمجد الملكية وواحد يمجد الجمهوريه والاثنين طاحنين بالشعب وكل ثورة لها حقبه إجرام وقتل
  2. الصورة الرمزية قاسم البهادلي
    الحقبة الملكية بريطانية بأمتياز هي من تتوج وهي من تأمر وهي زمن الرجعية والاقطاع والتسلط
    والجمهورية التي اسس اركانها الزعيم عبد الكريم رحمه الله وبنى بنيانها خدمة للشعب ونصرة الفقراء
    لكن دول الاستعمار اخذت على عاتقها الاطاحة بها وحاربوها بأبشع الوسائل لاسقاطة وهذه دلائل وثقتها الاستخبارات
    البريطانية واعترف بها البريطانيون وسلطوا علينا من لادين له ولا شرف لنبقى تحت سيطرتهم لحد الان مع الاسف
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال