حسني أحمد عطوة

وطن ضائع بين الفصائل (حسني أحمد)

تقييم هذا المقال
بواسطة حسني أحمد عطوة, 3rd December 2018 عند 07:12 AM (637 المشاهدات)



وطن ضائع بين الفصائل
وطن ضائع بين الفصائل و شعب يتاجر به و لا أحد يسأل الأشخاص الذين يبعون و يتاجرون في و يضيعون وطن و شعب مسكين.
وطن للبيع و الشعب للتعبيد.
من المسؤوال عن الجرائم الذي ترتكبوها الفصائل الفلسطينية من حماس و فتح و الجهاد الأسلامي هناك و طن للبيع و الشعب للتعبيد و الفصائل لجرائم
هناك حركة و أتنظيم لا يقوده قائد و هناك فصيل يقوده قائد جوعان و هناك تنظيم يقوده قائد ظالم لا يوجد سو الظلم و الفساد والجرائم و نهب أموال و أرزاق الشعب الضائع ما بين الفصائل الفلسطينية الذي يعملون لصالح المنظمة الأرهابية جيش الأحتلال الصهيوني.
من المسؤوال عن تشرد الأطفال و المعاقين.
من المسؤوال عن العائلة الذي تفقد بيتها أو طفلها أو حتى راجلها الذي يحميها...؟من المسؤوال عن قطع الوقود و الكهر
باء و أغلاق المعابر...؟
من المسؤوال عن الحالات الذي تسؤ يوما عن يوما بلا لحظة عن لحظة بسبب أغلاق المعابر.
من المسؤوال عن الشباب الذي تتخابر مع جيش الأحتلال بسبب ظروفهم المادية و الأجتماعية.
من السؤووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووو وووووووووووال...؟
من المسؤوال عن جميع هذه الجرائم من يتحمل المسؤوبية الكاملة ...؟
من ينكر هذه الجرائم الذي تحدث كل يوم الذي تزداد يوم على يوم الذي تزداد حجمها...؟
أين الأجهزة الأمنية في قطاع غزة؟
أين جهاز الأمن الداخلي؟
أين جهاز المخابرات الجديد؟
أين جهاز المباحث العامة و الطبية؟
أين هذه الأجهزة الأمنية الذي يقولون أن تحمي المواطن و تحمي أموال الشعب و تحافظ على مظهر غزة الخارجي ...
التصانيف
غير مصنف

التعليقات

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال