Kira
أقتباسات لــ أدولف هتلر
بواسطة Kira, 16th January 2018 عند 01:02 AM (744 المشاهدات)
مجموعة من الأقتباسات ماخوذة من كتاب كفاحي لــ أدولف هتلر
...................
“من يحسب نفسه قادراً علي تحقيق الإصلاح الديني عن طريق حزب أو منظمة سياسية فهو مهووس أو جاهل لا يعرف شيئاً عن تطور الديانات والعقائد.”
............
“إن استرداد الأرض المضيعة لا يتم بالخطب النارية التي يلفظها من يتقنون صناعة الكلام، فتحرير الوطن لا يتطلب ألسنة حداداً بل يحتاج أسلحة حادة.”
.............
“إن كل ألم شخصي يزول عندما تنزل بالوطن نازلة.”
..........
“الشرط الأول لنجاح القوة في مكافحة دعوة من الدعوات أو عقيدة من العقائد هو المواظبة على محاربة الدعوة أو العقيدة دون ما هوادة أو تراخ. أما إذا عقب كل اضطهاد فترة من التسامح، فالعقيدة المضطهدة لا تلبث أن تسترد قواها و قد يشتد ساعدها بالجدد من أنصارها.”
...................
“عندما تقود الحكومة الشعب إلي الخراب بشتي الوسائل والإمكانات يصبح عصيان كل فرد من أفراد الشعب حقاً من حقوقه، بل واجباً وطنياً.”
...............
“العالم علي سعته يضيق بالشعوب الضعيفة.”
..................
“إن من يتجنب الطرق الوعرة يقصر في الغالب عن بلوغ الهدف.”
......................
“لا يجوز بحال من الأحوال أن نحمّل الدين أو المذهب أو الطائفية تبعة أعمال قام بها نفر لم يتورع عن استخدام هذه المؤسسات في أغراضه السياسية.”
........................
“إن حرية الصحافة شئ جميل، ولكن هذه الحرية تصبح عاملاً من عوامل الفساد والإفساد إذا لم تمارس في الحدود التي ترسمها مصلحة الدولة والأمة.”
.......................
“يهجر القرويّ مسقط رأسه إلى المدينة، هذا العالم المجهول، و ليس في جيبه من المال غير النزر اليسير، فإذا وجد عملاً ثم فقده أمكنه أن يعتمد على معونة صندوق النقابة بضعة أيام أو بضعة أسابيع، و متى قبض صندوق النقابة يده، لا يتبق أمامه إلا مزاحمة الذين يعملون و قبول أجر أدنى، أو العودة إلى قريته يجر أذيال الخيبة، فإذا أبت عليه كبرياؤه العودة و سدت أبواب العمل في وجهه، لا يلبث أن يألف البطالة ليصبح آفة طيّعة بين أيدي المحرضين، المشاغبين، الداعين إلى الإضراب و العمل على تقويض دعائم الإقتصاد القومي و معالم الدولة و المجتمع و الحضارة.”
..................
“أن إنتهاء بؤس الطبقة الكادحة ليس في مصلحتهم، لأن زوال بواعث النقمة و التذمّر يبعد السواد عن السياسة، فيفقد الإشتراكيون بذلك قطيعاً من المناضلين تعودوا على الخضوع لمشيئتهم خضوعاً أعمى.”
...............
“إن قيادة الناس مهمة لا يحسن أداءها إلا الأبطال.”
..................
“شعباً يؤثر العبودية علي رؤية بلاده مجزأة، هو شعب لا يستحق الحرية.”
......................
“الشرط الأساسي لارتباط مصير شعبين ليس الاحترام والعطف المتبادلين، بل هو الفوائد التي يمكن أن يجنيها كلاهما من هذا الارتباط.”
.......................
“لا مستحيل في هذه الحياة.”
...........
“الرجل الشجاع هو من تحمّل نتائج عمله.”
.......................
“المقصود من تعلم التاريخ ليس معرفة ما كان الماضي، إنما المقصود استخراج الدروس والعبر من هذا الماضي.”
...............
“ان رجلا يتهرب من تحمل مسؤولية عمل ويبحث دائما عمن يغطيه ليس له من الرجولة أكثر من الأسم , انه جبان . بل حقير . والأمة التى يكون زعمائها من هذا الطراز لا تلبس أن تعانى أوخم النتائج.”
........................
“إن لم تكن تعلم أين تذهب فكل الطرق تفي بالغرض .”
................
“إنّ الانسان لايُناضل إلا من أجل مايُحِبّ، ولايُحِبّ إلا ماهو حريٌّ بالتقدير والاحترام، فكيف يُطلب من مواطن أن يُحبّ وطنه ويُقدّرُه وهو يجهل تاريخه ولايشعر في قرارة نفسه بأنّه ينعم بما تُؤمّنُه الدول الأخرى لرعاياها من أمن ورفاهية.”
..............
“ليسَ العُمّال بمسؤولين عمّا تُعانيه البلاد من مشاكل، فالمسؤولون هم أولئك الذين لم يُحمّلوا أنفسهم عناء الاهتمام بحالة الشعب والعمل على إنصافه ووضع حَدّ لتضليل المُضللين وفساد الفاسدين.”
.......................
“أليس من سخرية القدر أن يفصل الجهلة فى القضايا السياسية الخطيرة مثلا لتضيع اراء الصفوة فى زحمة الثرثرة والصراخ ؟. أليس من العار أن تترك مقدرات أمة تحت رحمة مواطنين يتصرفون بهذه المقدرات بخفة ومجون كما لو كانو يلعبون الورق؟؟؟”
.....................
“الفقر هو صنع الجهل وصنع المرض , ومتى اجتمع الثلاثة كفر الشعب بالدولة ومات فى النفوس كل شعور وطنى.”
..............
“ما نسميه " الرأى العام " لا يرتكز دائما على الخبرة الشخصية ومعرفة الأفراد معرفة حقيقية , فهو فى الغالب خاضع لتأثير الدعاوة التى توجه يوما فيوما وتنفث سمومها فى دمه دون أن يشعر . ان الصحافة هى التى تتولى تنشئة الجمهور سياسيا بما تنشر من أخبار وتبث من اراء.”
......................
“ان تحويل الشعب الى أمة خلاقة يفترض قيام وسط اجتماعى سليم يعمل على تنشئة المواطن تنشئة وطنية .., فليس يستشعر الاعتزاز بالانتماء الى بلد ما الا من يتعلم فى البيت والمدرسة حب الوطن ويقدر أمجاده فى ميادين الفكر والسياسة والاقتصاد . ان الانسان لا يناضل الا من أجل ما يحب , ولا يحب الا ما هو حرى بالتقدير والاحترام”
..................
“ان قدرة الطبقة المسماة " بورجوازية " على النضال محدود جدا , فكر بورجوازى يحتفظ لنفسه بخط الرجعة , ولا يذهب بعيدا فى الكفاح لئلا يؤثر ذلك فى مصالحه الاقتصادية تاثيرا سيئا . ...... ان عقيدة أو فكرة أو أى مبدأ من المبادئ لا تكتب له الغلبة ما لم يعتنقه سواد الشعب ويبدى استعداده للنضال فى”
........................
“لا يحق لدولة أن تفرض احترامها على الشعب عندما تعبث بالمصالح العامة وتتعمد الحاق الأذى بهذا الشعب . و أن سلطة الدولة لا يمكن أن تكون غاية بحد ذاتها , والا كان كل طغيان مكرسا ومقدسا . وعندما تقود الحكومة الشعب الى الخراب بشتى الوسائل والامكانيات يصبح عصيان كل فرد من أفراد الشعب حقا من حقوقه, بل واجبا وطنيا .”
....................
“أليس من العار أن تترك مقدرات أمّة تحت رحمة مواطنين يتصرفون بهذه المقدرات بخفّة و مجون كما لو كانوا يلعبون الورق ..”
...............
“ليعلم فرسان القلم أن الجماهير تخضع دائما لقوة الكلمة , و أن الحركات الكبرى هى حركات شعبية بل انتفاضات بركانية لما يعتلج فى نفوس البشر , يثيرها تارة اله البؤس الذى لا يرحم وطورا تثيرها مشاعل الكلمة اذا القيت وسط الجماهير ....... ولكنها ليست بحال من الأحوال وليدة الاسلوب الانشائى المنمق أو من صنع أبطال الصالونات .”
.............
“لقد أدركت و أنا أتبع الحركة الاشتراكية الديموقراطية أن السواد هو فى متناول القوى , يفضل الانقياد الى من يسوده على التعاون مع من يمد يده اليه , ويطمئن الى عقيدة لا يتسع صدرها لقيام عقيدة اخرى حيالها , وتنسيه المظاهر الخارجية الفارغة أنه مستعبد عقليا وروحيا وجسديا و أن حريته الانسانية تعبث بها أيدى الذين يسودونه.”
..............
“في بضعة أيام يمكن الصحف أن تجعل من حادث تافه بحد ذاته قضية خطيرة تهز الدولة، ويمكنها كذلك أن تسدل ستار النسيان علي القضايا الحيوية فلا يلبث الجمهور لأن ينساها.”
...................
“ان زعيما يجد نفسه مضطرا الى التخلى عن نظريلته العامة اقتناعا منه بانها غير صائبة , لا يأتى تصرفه فى حدود الكرامة والشرف مالم يكن مستعدا لتحمل عواقب تصرفه . وفى هذه الحالة ينبغى له أن يمتنع عن القيام بأى عمل سياسى لاحق , لانه , وقد وقع فى الخطأ فى نظرته الى جوهر الأمور , قد يقع فى الخطأ مرة أخرى , ولا يجوز له بأى حال أن يطمع بكسب ثقة مواطنيه أو أن يفكر بقبول هذه الثقة ............ ولكن الناس فى أيامنا قلما يلزمون أنفسهم بهذه الخطة الحميدة”
...................
“ظاهرة فاضحة ترافق الحياة البرلمانية هى أن الزعيم ليعد نفسه محظوظا اذ يدعى الى اتخاذ قرارات هامة فيجد الأكثرية مستعدة لتغطيته . ويكفى للحكم بفساد النظام البرلمانى أن تقع العين مرة واحدة على أحد لصوص السياسة وهو يستجدى بقلق , وقبل أن يتخذ قراره , موافقة الأكثرية على هذا القرار , مؤمنا بذلك العدد اللازم من الشركاء حتى اذا قام من يناقشه الحساب تنصل من كل المسؤولية”
.............
“إن حق الإنسان يتقدم علي حق الدولة.”
...............
“حقا أن بعض الناس يقراون التاريخ و لا يعرفون منه شيئا !”
.................
“إن جيلاً يتبرم بالحالة التى هو فيها و يكتفى بالتبرم بدلاً من أن يجتهد فى إزالة بواعثه ... إن جيلاً هذا شأنه مقضى عليه بالزوال”
...........
“و لكسب النصر النهائي يجب على الحزب أن يوجد قيادة عليا حكيمة بعيدة النظر , و رجالاً تسيرهم العاطفة و يخضعون لهذه القيادة خضوعاً أعمى . فالسرية التي تضم مئتي رجل كلهم أذكياء وأكفّاء هي أصعب قيادة من سرية تضم مئة و تسعين رجلاً عادياً و عشرة رجال أذكياء يمسكون زمام القيادة”
..............
“إن أنصار فكرة ما متي اقتنعوا بصحتها وتجندوا للدفاع عنها يمشون إلي منازلة الخصوم موقنين بالنصر، ولا يزيدهم الاضطهاد إلا استبسالاً في الكفاح.”
................
“إن أعظم الويلات لا تبرر استسلام المرء لليأس.”
..................
“الشرط الأول لنجاح القوة في مكافحة دعوة من الدعوات أو عقيدة من العقائد هو المواظبة على محاربة الدعوة أو العقيدة دون ما هوادة أو تراخ. أما إذا عقب كل اضطهاد فترة من التسامح، فالعقيدة المضطهدة لا تلبث أن تسترد قواها و قد يشتد ساعدها بالجدد من أنصارها.”
.............
“إن الجمهور يبتعد بفطرته عن كل رجل متفوق له قماشة العباقرة، فقد يكون مرور الجمل في ثقب الإبرة أيسر من اكتشاف رجل عظيم بواسطة الانتخابات.”
...............
“إن نزاعاً يقوم بين شعب مضطهد وحكام طغاة يجب أن تفصل فيه القوة وحدها.”
.............
“إن تأسيس دين من الأديان أو تقويض دعائمه هو عمل أعظم شأناً من تأسيس دولة أو تقويض دعائمها.”
...............
“هناك من يحسن اختيار الهدف، ولكن الطريق الذي يسلكه لبلوغ هدفه السامي لم يكن الطريق السوي، لقد كان شأنه شأن رجل صمم علي بلوغ قمة الجبل، واندفع نحو الهدف بعزم صادق دون أن يدقق في اختيار الطريق، ولكن تسرعه سبب بالنتيجة إخفاق محاولته.”
...............
“من الجنون حقاً القعود عن إذكاء الحماسة في الصدور بمختلف الوسائل والأساليب، أما العمل علي إطفاء جذوة الحماسة في الصدور فإهمال يقرب من الخيانة.”
...................
“* إن العقائد و المباديء المرتكزة على فلسفة معينة و مثلها الحركات ذات الدافع الروحي تصبح بعد بلوغها مرحلة معينة أمنع من أن يُقضى عليها بالقوة المادية اللهم إلا في حالة واحدة هي أن تكون هذه الثوة المادية في خدمة فكرة أو عقيدة فلسفية جديدة تلوح للناس بمشعل جديد”
..............
“إن أساليب القتال العنيفة هي أكثر الأساليب إنسانية لأنها تعجّل في وضع حدٍ للحرب”
.................
“الجمهور لا يمكن فتح مغاليق ذاكرته لإدخال فكرة ما، ما لم يخاطب باللغة التي يفهمها، وما لم تنقش الفكرة في ذاكرته بالترداد المستمر.”
...............
“السياسة هي فن العمل في حدود الممكن، أي ينبغي للسياسي أن يلجأ إلي شتى الإمكانات في محاولته بلوغ هدف سياسي معين.”
.....................
“في الحياة اليومية الرتيبة يبدو لنا بعض الناس أشخاصاً عاديين لا تكاد بيئتهم تشعر بوجودهم، ولكن ما إن تضعهم الأقدار في ظروف صعبة حتي تبرز مواهبهم فتصدر عنهم أعمال مدهشة تحيّر الذين كانوا يستخفون بهم.”
...............
“العبقرية تحتاج إلي صدمة كي تظهر وتبهر بمآتيها الأنظار”
.................
“الإيمان أقوى علي الصمود من العلم، والمحبة أقدر علي الاستمرار من التقدير، والبغض أطول نفساً من النفور.”
................
“إن كل فكرة شقت طريقها عبر التاريخ لتخلد هي وتخلد صاحبها قد أسئ فهمها لذا طرحت في التداول وحوربت محاربة لا هوادة فيها، لأنها جاءت متعارضة والآراء السائدة، مخالفة لوجهة نظر الجمهور ولرغباته.”
................
“الثورات الكبرى لم تحركها الرغبة في الدفاع عن فكرة علمية أو الحرص علي نشر هذه الفكرة، إنما حركها التعصب الأعمى لرأي أو فكرة أو عقيدة.”
..............
“أسمى الفِكر يمكن خنقها بالقضاء علي صاحبها بضربة هراوة أو عصا.”
...............
“إن أمة تلازمها الهواجس ويستبد بها القلق علي مصيرها لا يمكنها أن تقدم نتاجاً فكرياً ذات قيمة.”
................
“يستطيع قضاة هذه الدولة أن يدينونا من أجل ما فعلناه، ولكن التاريخ الذي يجسد حقيقة أسمى سيمزق ذات يوم هذا الحكم، ويحلنا جميعاً من خطيئة لم نرتكبها.”
.............
“الإرهاب لا يحارب بالفكر بل يحارب بمثله.”
..................
“علي الدولة أن تقدم إلي كل مواطن قدراً من المعلومات يفيده ويؤهله لخدمة المجتمع.”
............
“متى أعترفت الدعاوة للعدو بحق أو شبه حق تكون قد حملت السودا على الارتياب في قضية بلاده و سلامة موقفها، فيساوره القلق و يصبح عاجزاً عن تبيّن النقطة التي ينتهي عندها ذنب العدو و النقطة التي يبدأ عندها ذنب بلاده، و يزيده شكاً و تردداً دعاوة العدة المنظمة التي ترمي الخصم بكل فرية و تحمله جميع التبعات.”
...............
“أن الأعتماد على سخاء العدو هو الجنون بعينه، بل هو الخيانة بالذات.”
.................
“لاحظت انعدام الشعور بالواجب في أوساط العمال و الصناع, فرب العائلة يهمل شؤون بيته ولا يعنى بتربية أولاده, لينصرف إلى البحث عن قوت يوم. وانعدام التربية البيتية في مجتمع متفسخ كالمجتمع النمساوي, يؤدي بالتالي إلى تفكك الروابط التي تربط الآباء بالأبناء, وبالتالي العائلة بالدولة, علما أن الفقر يولد الجهل والمرض, ومتى ما اجتمعت هذه العوامل الثلاث يفقد الشعب ثقته بالدولة, ويموت لديه الحس بالوطنية.”
.............
“إن فن الزعامة يقوم بالدرجة الأولي علي تركيز اهتمام الشعب وحصره بخصم واحد.”
..........
“اذا ما اردت الارتفاع كالشمس، فعليك ان تحرق مثلها.”
...........
“احترمت أبي، لكنني أحببت أمي”
.............
لا تتحدى شخصاَ ليس لديه ما يخسره
............
لا تطعن في ذوق زوجتك فقد اختارتك اولاَ
...........
كلنا كلقمر لنا جانب مضلم
.............
تحياتي