† ذلفاء †

هذا المساء

تقييم هذا المقال
بواسطة † ذلفاء †, 4th December 2017 عند 02:29 AM (178 المشاهدات)


هذا المساء
أنظر إلى النجوم
في السماء
فأرى في عددها
حجم شوقي لك
الذي ليس له انتهاء
وأرى في نورها
حبك الذي ينير حياتي
وبات لها
"الداء والدواء"


في تألق تلك النجوم
أرى عيناك
اللائي أسرنني
منذ أول لقاء
رأيتك هذا المساء
ودعوت ربي
بكل الأمل الرجاء
ألا يبعدك عني للحظة
طوال العمر
ففي بعدك شقاء
وفي قربك شفاء


التصانيف
غير مصنف

التعليقات

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال