امممم
أتعلم .. مهلاً أنت تعلم كل شيء ..
بتُ أشعر أني داخل لعبه ..
أنا اللاعب الوحيد و كل الأفراد هم مجرد عوائق صممتها الشركه المُصنعه ..
في كل يوم بعد أن أتجاوز عقبه أُخرى أشد من سابقتها تقف في طريقي عقباتٌ أُخر
عندما أتهالك و أكون على شفير اليأس المُطلق أتذكرك ثم أتذكر مقوله فحواها أن الفرد عليه أن يبقى صامداً لأخر لحظه .. ربما في إحدى هذه اللحظات العصيبه يغير الله مسار حياته
ما زلت مُتأمله بك خيراً و بتلك العباره متمسكه لأنها تفيض بالأمل
أنا الآن أشعر بتحسن كبيييييييير ..
إلهي أنا أشكرك الشكر الجزيل على كل شيء
أنا أحبك كثيراً يا إلهي
مهلاً مهلاً .. قرأت كل كلمه كتبت فوق .. أنا أرجوك لا تحطم بنايات الأمل الشاهقه التي قاموا ببنائها و رأس مالهم الثقة بك
أنا أثق بك و أتأمل خيراً و أنت عند حسن ضن عبدك بك ..