مهلاً سيصل الميل لمداه المقرر .. لننتظر
ماهي الا دقيقة ونلتقي ...
ايخرج ذلك الظل الذي نحسبه ابيض اللون
لكنه اغبر في الحقيقة ...
مهلا ربما تستسلم لنا الثوان معلنة خشيتها من نتائج الانتظار ...
الذكرى ما هي الا طقوس فاسدة ..
انتهت شعيرتها منذ السفر ..
وما التاني الا اضحوكة لنستمر بالحياة ... لكن نستمر
كنت ذلك الطفل الذي يسعى خلف امه لتشتري له لعبته المفضلة وعندما حظى بها ... اضاع وقتا كثيرا .. نسى ان يقبل امه عند كل صباح ...
دع ذلك الوهم يرتل ابجديات اللقاء .. ان حصل ولن يحصل
مات بقلبي لكنه في الحقيقة لا زال معي
ما الشعور الا خشية من كل شيء .
كفى النقر فوق الحجر ...
اقرب شبه لي .. يمكن وصفه
ان كل ذلك .. كان شاحبا .. وانت شبح اللقاء