ثَم خِذلان لآيكفيهِ آسف

ثَم خِذلان لآيكفيهِ آسف

تقييم هذا المقال
بواسطة توليب, 12th March 2016 عند 12:56 PM (319 المشاهدات)
رآيت فيك كل ماآحب وكل ماأحتاج كل ماآريد
وآحيانا ما لاآطيق
وهكذا آحببتك...
التصانيف
غير مصنف

التعليقات

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال