ثَم خِذلان لآيكفيهِ آسف

ثَم خِذلان لآيكفيهِ آسف

تقييم هذا المقال
بواسطة توليب, 12th March 2016 عند 12:22 PM (243 المشاهدات)
لاتكن صديقي
فأنا آرفض آن تكون صديقي
وأن آكون رمادك
وأنت حريقي..
التصانيف
غير مصنف

التعليقات

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال